الصفحه ٧٥ :
يعد ، وكلمات الله
سبحانه كما قال لا تنفد بإحصاء ، ولا يؤتى على ما فيها من خفايا العلم باستقصا
الصفحه ١٦٢ : هَداكُمْ) [البقرة : ١٨٥].
فقالوا : نختار لإمامتنا وديننا ، أوثقنا لذلك في أنفسنا. فقلنا : لستم تختارون
ذلك
الصفحه ٥٧٩ : ، ولا يدخله في الإحاطة بهن شك ولا وهم ، ولا يحتاج في
البيان عنهن إلى إكثار ولا تطويل ، بل تنزيل الله
الصفحه ٦٣٥ : علي يوم صفين ، مات بالمدينة سنة (٨٠ ه).
(٤) لم أقف على هذه
الرواية.
(٥) يعني : ليس في
عصره إمام.
الصفحه ٦٦٠ :
٣١٩ ـ وسئل : عن الروح الذي يكون في الناس والحيوان؟
فقال : الروح هو :
الروح المتحرك الذي به يحيى
الصفحه ٨٧ : خلاص ولا فوت ، في عاجل دنياه ، وكذلك
هو في مثواه ، يوم القيامة ، إذا نبذ في الحطمة ، ونبذه فيها
الصفحه ٢٠٣ :
فإن قالوا : نعم.
نقضوا قولهم ، وفارقوا الإجماع في أنه لا تحوّل فرائض الله. ولو جاز ذلك لجاز (١) أن
الصفحه ٣٠٨ : المرتحلون ، وأحاديث
حسنة ينقلها الناقلون ، وتبجيلا لصاحبها في العالمين ، وغبطة يغتبط بها يوم الدين.
[الخلق
الصفحه ٤٨٤ : قائِلُها وَمِنْ وَرائِهِمْ
بَرْزَخٌ إِلى يَوْمِ يُبْعَثُونَ (١٠٠) فَإِذا نُفِخَ فِي
الصُّورِ فَلا أَنْسابَ
الصفحه ٤٨٥ : بعضهم بعضا في الموت والمصير. فنسأل الله أن يبارك
لنا في حلوله وموافاته ، وأن يجعلنا ممن أسعده في يوم
الصفحه ٦١١ :
فقال : الأئمة
كذلك كما قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم في الإسلام منهم ، وهو
الصفحه ٩١ : عند
بعثه فيها لخلقه المبعوث : (يَوْمَ يَكُونُ
النَّاسُ كَالْفَراشِ الْمَبْثُوثِ (٤)) ، وتأويل (يَكُونُ
الصفحه ١٢٨ :
أتاكم طم فوق كل
طم
إذا العكاظي
كثافي اليم
(يَوْمَ
يَتَذَكَّرُ
الصفحه ٣٠١ : بقلوبكم.
فيا أيها المبتغي
الدرك في العاجل ، والفوز في الآجل ، اجعل لك من نفسك موعدا ، تحظ به اليوم وتفز
الصفحه ٣٧٥ :
فتجد ما فعلت قد
أحضر إليك. وأنت اليوم في دار المهلة ، ومكان الفسحة ، فلا تذهب أيامك سدى ، واعمل