الصفحه ٩٦ : والترك ،
وتركهم فهو لإشراكهم ، وانفكاكهم من عقد شركهم ، وفريتهم فيه على الله وإفكهم.
الصفحه ٤١٨ : ؟! هل صليت لله (٤) مخلصا أو صمت ، هل قعدت في رضى الله أو قمت.
كأني بك وقد ندمت
على إضاعتك ، (أيّ معصية
الصفحه ١٩٩ :
فإن قالوا : ليست
من دين الله ، لزمهم في إجماع من أجمع على إمامة أبي بكر أنهم لم يكونوا على دين
الصفحه ٥٥٩ : خاتم فيه ذكر الله؟
فقال : ترك ذلك
أفضل ، وأحب إلي ألا يفعل.
قلت فيحرك
المتوضّئ خاتمه عند الوضو
الصفحه ٢٠٥ : لهما أن لا يقتديا برسول الله صلىاللهعليهوآله. وهذا شر ما أضيف إليهما ترك الاقتداء بالنبي
الصفحه ٢٦٣ :
ليدحضوا به حقهم
ودينهم ، ويعارضونهم فيه بزخرف القول ليوهنوا به علمهم ويقينهم ، فبعلم من عليم
الصفحه ٦٢٠ : فِتْنَةً وَإِلَيْنا تُرْجَعُونَ) (٣٥) [الأنبياء :
٣٥]؟
فقال : في هذا
ونحوه الاختبار ، بالخير (١) والشر
الصفحه ٢٤٥ :
والبر والإخاء ،
فحكم الله جل ثناؤه في أوليائه ، ثم حكم الله سبحانه (١) بعد في أعدائه ، بخلاف ما
الصفحه ٩ : آياته ، كمن (٦) جهل صنع الله في أرضه وسماواته ، لا فرق بين ذلك في حكمة
ولا حكم ، وواحد (٧) ذلك كله في
الصفحه ١٣٧ :
حكم الله فيها وفي
غيرها ، وما أمر به في (١) أحكامه من تنفيذها ، فهذا في وجوب الإمامة هكذا ، وكفى
الصفحه ٥٨٥ : الإحاطة بعلمه ،
فهو من الكافرين بالله في حكمه ، لأنه منكر من حكم الله فيه لما أنكر ، ومن أنكر
من أحكام
الصفحه ١١ : سائغ ، ولا يزيغ عن (٨) حكم من أحكام الله فيه (٩) إلا زائغ ، يزيغ الله قلبه بزيغه عنه ، ويفارق من الهدى
الصفحه ٥٣ :
وإحسانه من الرحمة والنعمة ، ومن البيان المكرم عما جعل بذلك وفيه من العلم
والحكمة ، وما لم يزل يعرف أهل
الصفحه ١٤٢ :
[حكمة التشريع]
ثم جعل للمتأدبين
فيه بأدبه ثوابا ، وعلى المخالفين إلى ما نهاهم (١) عنه عقابا
الصفحه ٣٥ : .
(٦) في (ب) : من بطن.
(٧) في (ب) : من بطن.
(٨) في (د) : وحكمة.
(٩) في (ب) : الهداية
(مصحفة).
(١٠