الصفحه ٣٩٢ :
إلهي كيف يصافيك
من لا يأتيك؟! وكيف يرجوك من لا يتقرب إليك؟! أنا المتخلف عن أقراني ، أنا الضعيف
في
الصفحه ٣٩٧ : (أ) و (ج) :
وترك.
(٥) في (ب) : لا.
(٦) الجملة زيادة مني
لاستقامة المعنى ، وصحة العطف ، واتساق أسلوب الإمام
الصفحه ٢١٤ : ].
والإمامة لا تكون إلا في موضع الطهر ، ومعدن الرسالة ، ومختلف الملائكة ، وجوهر
النبوة الذين أذهب الله عنهم
الصفحه ٣٩٨ : عنك الهم ، ما دام (٧) لك في الدنيا خصم ، من أنفق مما يحب ، فهو حقا المحب ، من
ترك ما كان يألف
الصفحه ٥٤٢ : من ائتمر في
الصلاة لله بأمر [ه] ، تسكين أطرافه وخفض بصره ، وترك الالتفات فيها والتلعب ، (٢) والخشوع
الصفحه ٣١٤ :
__________________
(١) الإدراج : النزع
قليلا قليلا.
(٢) في (ب) : الكل.
تصحيف.
(٣) الجناب : القياد.
(٤) التبذل : ترك
التصاون
الصفحه ٤٠٠ :
على الله خلفه (١) ، اجتهد تجد ، وأخلص تخلص ، اتبع الرسول ، وأبشر بالوصول ،
من اتصل ، وصل ، ومن ترك
الصفحه ١٤١ : ، من مرشد معرّف ، ومحدّد موقّف ؛ لأنه لو ترك الناس في الغذاء ، وما ركّبوا
عليه من شهوة النساء ، بغير حد
الصفحه ٢٥٨ : بالله ، وكان وليا لله ، ولقد نفى صلى الله
عليه غير واحد من أهل ملته ، ممن جاوره بفسوق في محل هجرته ، فمن
الصفحه ٤٤١ : يقربه إلى الله ، في تحريكه وسكونه ، وكلامه وقعوده
وقيامه ، ثم يجعل اجتهاده من جميع جوارحه ، (٤) ثم يجعل
الصفحه ٤٧٢ : الشبهات.
قلت : (٢) ما دواؤه؟
قال : الجوع سرا
عن الناس ، وقراءة القرآن مع التفكر في الخلوة ، والتضرع
الصفحه ٦٣٣ :
وآله وسلم ولم
يعطوا؟
فقال : ليس على
أحد في ماله من عين أو أرض أو عقار ، إلا ما فرض الله عليه من
الصفحه ٨٤ : كل أحد يصيبه هذا ، ولكن أن يغفلها ، ويدع أن يصلي
في أول وقتها ، وعنه أيضا : هو الترك لها والتواني
الصفحه ٣١٣ : به من (٤) محاورة الأوداد ، بالملاينة وترك البعاد ، وإخماد ما يتشبب
(٥) بالأحقاد ، ويتطلف للمسالمة
الصفحه ٢١ :
إِيماناً
وَهُمْ يَسْتَبْشِرُونَ (١٢٤) وَأَمَّا الَّذِينَ
فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ فَزادَتْهُمْ