الصفحه ٣٤٤ :
وتقواها هدى ، وجعلنا تبارك وتعالى نموت ونفنى ، لنستدل بالموت وتصاريف طبائع
الخلق ، على حكمة تدبيره لنا في
الصفحه ٢٢٦ : اعتقدوا ، ومعتمد
بتمثيله إياه عزوجل بغيره في أي الأقوال التي (٤) حددنا لما اعتمدوا ، لأن الشرك نفسه إنما
الصفحه ٢٠ : بسر من أسرار حكمة الله فيه.
ومن قبل مصير كتب
الله إلينا ، (٥) ومنّ الله بتنزيله علينا ، ما صار من
الصفحه ٣٤٥ : سبيل مرضاته
جل ثناؤه بالمنى ، دون أن يحمل النفس عليها ، ويصبر لأمر الله وحكمه فيها ، كما
قال الله
الصفحه ٧٣ :
__________________
ـ الْعُقَدِ) معناه السواحر ينفثن في الظلم ، وقوله تعالى : (وَمِنْ شَرِّ حاسِدٍ إِذا حَسَدَ) معناه من نفس
الصفحه ٥٧٩ : ، لما كان متشابها في نفسه ولا مكتوما ، وأزال عنه اسم
الإخفاء والتشابه ، كما يوجد له من المخارج في العلم
الصفحه ٥٩٥ : تأليفه
، وقبحه في نفسه وضعفه ، أن يكون من بليغ من بلغاء العرب ، فكيف من الرسول أو الرب
، الذي لا تدركه
الصفحه ٣٥٠ : (٢) ، ولا فيما تتوق إليه نفسه من ولاية الله وليا ، إلا بعزمه
على طاعة الله وإقدامه ، ومحافظته على ما حكم
الصفحه ٢٣٢ : ! هذا ما لا يصلح توهّمه في الكتاب لتناقضه
واختلافه! وميله عن الحكمة وانصرافه! وكيف يصح أن لا (٢) يكون
الصفحه ٣٢ : تجود
به نفس وإن عظم جودها ، وكبر (١٢) في الجود بالعطايا (١٣) المحمودة محمودها ، لقد (١٤). جاد لهم منه
الصفحه ٢١٣ :
لرسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم. وإنما يصلح للإمامة ويخلف النبي صلىاللهعليهوآله في أمته ، من
الصفحه ٥٠٩ :
والمحيض ، ما
أردنا من تصحيح ما حكم الله سبحانه به منه للمرة وفيها ، لكي لا يزول ما أثبته
الله
الصفحه ٢٥ : ، (٢) لأجابوا فيه ـ مسرعين ـ الدعوة ، ولو كان (٣) ما جاء به بشريا ، لكان بعضهم عليه قويا ، لتشابه البشر ،
في
الصفحه ٥١٨ : وفيه ، بخلاف ما حكم الله سبحانه به عليه
، فقدم منه ما أخّره الله فلم يقدمه ، وأخّر منه ما أمره الله
الصفحه ٥١٤ : : فإن نام
في الصلاة نفسها ساجدا ، أو نام فيها قائما أو قاعدا؟
قيل : وهذا أيضا
قد أجبنا عنه وسواء ذلك