الصفحه ٤١٧ : لعذابه راهب ، ولا في ثوابه راغب ، ولا
عن الذنوب تائب ، (١) ولا فتى نفسه لله واهب ، بل مدعي كاذب ، تارك
الصفحه ٣٤٢ : بالاغترار طول البقاء ،
وأسرعت الغفلة في أيامه بالفناء ، وكذبته نفسه في أي (٤). حين وأوان ، وفي أي حال
الصفحه ٢٩٥ : اللواتي
اجتنبتها (٣) ، فمهازلة الحمقاء ، ومشاحنة الأدباء ، وترك ما تشره (٤) إليه النفس من عرض الدنيا
الصفحه ٢٥٧ :
سواد قوم فهو منهم)
(١). ومن ذلك حكم الله على المؤمنين بالهجرة للكافرين والزوال عنهم.
فاسمعوا
الصفحه ٥٥٥ : للجمعة ، فقال : أهذه الساعة؟ فقال الرجل
: كنت في السوق. وهذا خلاف ترك الأعمال فيها تعظيما لها
الصفحه ٤٩٣ : الله مما
يكون ضلالا عند الله ، ترك المكلفون من العباد ، بعد أن نزل عليهم من الله ما نزل
في ذلك من
الصفحه ٣٥٣ : سلوك القصد ، وإن عرض في نفوسكم ،
أو خطر بقلوبكم ، بعض خواطر النفس (٣) الدواعي إلى غير البر والتقوى
الصفحه ٤١٦ :
لا بد لنا من
العرض على الملك الوهاب (١).
(ما أغفلنا عن
الآخرة!! ما أغفلنا عن الورود في الساهرة
الصفحه ٥٨٧ : (٢) أفئدتهم وأبصارهم تضليله إياهم فيما يعملون ، وتركه تبارك
وتعالى فيما هم فيه من ضلالهم يعمهون ، والتضليل من
الصفحه ٤٨٤ : آية أخرى من نفس السورة آية (٦٦) في (آياتِي
تُتْلى عَلَيْكُمْ فَكُنْتُمْ عَلى أَعْقابِكُمْ تَنْكِصُونَ
الصفحه ٦٢١ :
يرتجعها ، ويكون ذلك له عليها ما لم تضع حملها ، فتكتم لكراهتها لزوجها ، ما خلق
الله من الولد في رحمها ، حتى
الصفحه ٥٩٣ : الله لو أسمعهم بزيادة في التبيين لما
كانوا يسمعون ، يريد تبارك وتعالى لما كانوا يطيعون ، وفيهم ما يقول
الصفحه ٥٦٥ : العظيم الذي بناها ، ونفس والحكيم الباهر الحكمة الذي
سوّاها. الكشاف ٤ / ٢٥٨.
وقال الطبرسي : وقيل : إن ما
الصفحه ٢١٢ : ، وراجعه فيه من هو أعلم منه بالله رجع عن حكمه واعتذر ،
وكان قوله : (عليّ شيطان يعتريني ، فإذا رأيتم مني ذلك
الصفحه ٣٥٨ : الدّالة على حكم الله وعجائب قدرته ، ولا تقرءوا ما قرأتموه منها للتزين في
أعين الناس بقراءته ، وانفوا عنكم