الصفحه ١٧٨ :
يولّي عليه ، ولم
تجر سنة رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم في علي أنه جعله تبعا لأحد من الناس
الصفحه ١٧٧ : استشهد. أخرجه ابن عساكر في تاريخه ترجمة الإمام علي ١ / ١٥٤ ١٥٥
، وأبو نعيم في معرفة الصحابة ١ / ٢١ ، وابن
الصفحه ١٨٨ : ) (٤) ، وسماهما الله ابنيه في كتابه ، (١) وفرض مودتهما ، ولهما
__________________
(١) أخرجه الترمذي ٢
/ ٢٤٠
الصفحه ١٧١ : ، (١) فلا تصلح الإمامة لمن عبد صنما ، لدعوة إبراهيم صلى الله
عليه
__________________
وأخرجه الحاكم في
الصفحه ١٥٠ : من شأن علي وإخباره ، وتناول المرادي (٣) له بما تناوله به من
__________________
وأورده الأميني في
الصفحه ١٧٢ :
__________________
ـ ٣٣٥ ، وابن الأثير
الجزري في أسد الغابة ٢ / ١٢. وابن جرير في تفسيره ٢٢ / ٣١٩
الصفحه ١٤٩ :
__________________
قال الإمام المنصور بالله عبد الله بن
حمزة في (الشافعي ١ / ١١٧) : لا يوجد قط
الصفحه ١٨٥ : الذين أوجب الله سبحانه أن يسألوا ، وأن
يكونوا متبوعين غير تابعين ، لأن الله يقول في كتابه : (يا أَيُّهَا
الصفحه ١٥٥ : الأقران ، وسبقه
إلى الله بكرامة الإيمان ، مع التي كان بها نسيج (٢) وحده ، وفيها (٣) مبائنا لجميع من كان في
الصفحه ١٨٧ :
__________________
وابن عساكر.
وأخرجه ابن ماجة عن ابن عمر ١ / ٤٤
(١١٨) ، والحاكم في المستدرك
الصفحه ١٧٩ : السلام في الخبر المشهور أنه قال : (يأتي قوم بعدي يقرءون القرآن لا
يجاوز حناجرهم يمرقون من الإسلام كما
الصفحه ٣٤٨ :
في الحرب فكيف
بالعيّ المغتر ، فلا يتعاط أحد سبيل التقوى ، وما قرن الله بها من التمحيص والبلوى
الصفحه ٥٤٩ : صلاتهم الظهر والعصر ركعتين كما ترى في السفر ، وكان الأمر على
ما قلنا في الإمامة من القصر ، وأقرت الصلاة
الصفحه ٤٢٨ : العين ، وجلاء الرّين ، المصلي على بساط المولى ،
يناجي الملك الأعلى.
الصلاة ضياء في
الصدور ، وفسحة في
الصفحه ٥٠٦ :
ألا تسمع لقول
الله جل ثناؤه ، فيما رفع من البيوت بإذنه : (فِي بُيُوتٍ أَذِنَ
اللهُ أَنْ تُرْفَعَ