الصفحه ٤٦٧ : التفكر فيما تصير إليه
في الآخرة.
قلت : ما أنفع
الصدق لي؟
قال : أن تقر لله
بعيوب نفسك ، ومساوئ عملك
الصفحه ٦١٩ : ، فأنظره الله أربعة أشهر وأجّله ،
فإن فاء والفيء أن يرجع إلى مداناة أهله ، كان ذلك له ، وكان الله غفورا
الصفحه ١٧٦ : نَفْسَهُ ابْتِغاءَ مَرْضاتِ اللهِ وَاللهُ رَؤُفٌ بِالْعِبادِ).
الحاكم الحسكاني في شواهد التنزيل ١ / ٩٦ (١٣٣
الصفحه ٤٨٧ : يَفْتَرُونَ (٢٤) فَكَيْفَ إِذا
جَمَعْناهُمْ لِيَوْمٍ لا رَيْبَ فِيهِ وَوُفِّيَتْ كُلُّ نَفْسٍ ما كَسَبَتْ) [آل
الصفحه ٥٨١ : ـ ممكنا ، كان ما تركوا من الهدى في نفسه حسنا
، ولهم لو صاروا إليه ـ ولن يصيروا ـ منجيا ، وكان كلهم لو أتاه
الصفحه ٦٠٦ : الطيبات زهادة في
الدنيا ، والتماسا في ذلك لما يحب الله ويرضى ، وممن ذكر بذلك عثمان بن مظعون (١) ، كان فيما
الصفحه ٣٦٣ : ؟
فقال الوافد :
المعرفة.
فقال العالم :
المعرفة اسم أم رسوم (٥)؟
فقال الوافد : اسم
ورسوم.
[النفس
الصفحه ٣٦٩ : لها ، وذكر الموت فطابت
نفسه ، وعرف الآخرة فبغضها ، وعرف الجنة فلم يرغب إليها ، وعرف النار فلم يرهبها
الصفحه ٦٤٥ : ، وهو بمعرفة الله وتوحيده جاهل ، إلا أنه
اعتقد أن يحج (١) عن نفسه ، ما أوجب الله من فرضه؟
فقال : هذا
الصفحه ٣٠٧ : نفسه عند الغضب ،
__________________
(١) يصم العظم يقطعه.
وفي (أ) و (ج) : ويشل. وهي صحيحة أيضا
الصفحه ٣٦٠ :
النفس والحمد لله كثيرا.
وصلى الله على
محمد النبي وعلى آله وسلم تسليما ، وحسبنا الله ونعم الوكيل ، ونعم
الصفحه ٣٣١ :
[سياسة النفس]
الصفحه ٦٧٠ : ].......................................................... ٣٠١
[مراقبة النفس]............................................................. ٣٠٢
[المرو
الصفحه ١٨١ :
__________________
ـ والسيوطي في
الدر المنثور ٢ / ٢٩٣ عن أبي الشيخ وابن مردويه ، والمتقي الهندي
الصفحه ١٨٦ :
أهل الجنة ، وأبوهما خير منهما) ، (١) وقال : (اللهم حب
__________________
ـ و ٢٢٦ ، وأحمد
في المسند