الصفحه ١١٧ :
والشمس : هي الشمس
في عينها ونفسها واستدارتها ، وضحاها : فهو ما يرى من علوها في السماء وظهورها
الصفحه ٤٨٨ : : ما يمسك نفسه من الطعام.
(٢) اللّعق : جمع
لعقة. وهي : الشيء القليل من الطعام.
(٣) في (د) : فلما
الصفحه ٢٦٩ : الهلكة ، ففي ذلك أكفى الكفاية ، لمن له في نفسه أدنى عناية
، قال الله سبحانه : (إِنَّ الَّذِينَ
الصفحه ٢٧٦ : القول للهدى وقصده ، لكان في ذلك
من التجربة ، لكل نفس متعدية ، ما تقل معه لله منهم الطاعة ، ويعظم فيه
الصفحه ٤٠٦ : التقوى خراب ، وهو يطمع في الثواب ، وهو في الدنيا سكران من غير شراب ،
ظاهره فيه سيماء العابدين
الصفحه ٥٤٥ : لذكره ، ولما فيها من إجلال أمره
، وقد قال الله في الصلوات نفسها ، وما جعله الله من ذكره بها : (فَإِذا
الصفحه ٥٨٣ : إِسْرائِيلَ أَنَّهُ مَنْ قَتَلَ نَفْساً بِغَيْرِ نَفْسٍ
أَوْ فَسادٍ فِي الْأَرْضِ) [المائدة : ٣٢] ،
فأحل الله
الصفحه ٢٨٩ : الدنيا ونعيمها عنده بلاء ، وما يستحقه الجاهلون منها ثقلا ، وغرورا كلها
وكذبا ، ولهوا في نفسه ولعبا ، كما
الصفحه ٣٤٦ : نفسه فيها ، ويجمع كل أشغاله ولا قوة إلا بالله إليها ، فإنه لو تفرغ لخدمة بعض
ملوك الدنيا ، لحقّ عليه
الصفحه ٥٧٧ : خلاف ما أمر به في الطلاق من العدة؟
يلزمه منه ما ألزم
نفسه ، وإن هو عصى فيه ربه ، ولو كان لا يلزم في
الصفحه ٦٠١ :
١٣٢ ـ [وسألت : عن الدعاء في الصلاة]؟
وأما الدعاء في
المكتوبة في أمر الدنيا والآخرة فجائز حسن
الصفحه ١١٢ : الأقرب) (١) من نسبه ومحتده ، فنحمد الله الذي رفع ذكره ، وشرّف أمره.
ثم أخبر سبحانه في
السورة نفسها من
الصفحه ١٤٠ :
ولا بد لهذه
الآباء ، التي قامت على الأبناء ، من أن تكون في المبتدأ ، وعند أول المنشأ ، من
الجهالة
الصفحه ٢٨٣ : لمن فيها من الجبابرة المتفرعنة : (رَبِّ إِنِّي لا أَمْلِكُ إِلَّا
نَفْسِي وَأَخِي فَافْرُقْ بَيْنَنا
الصفحه ٤٤٧ :
__________________
(١) في (ب) : أردت أن
تنالها فعليك بمنازعة النفس ومعاداتها ، ومخالفة الهوى فإن في ذلك كفاية.
(٢) في