الصفحه ٣٧٠ : فيعمل به ، فمن زهر (٢) مصباح الهدى في قلبه أخلص العمل والنية الصادقة لربه ،
وأنطقه الله بالحكمة.
قال
الصفحه ٣٨٥ :
قال : أيهما أحب (١) إليك الثواب أم الحساب؟
قال : بل الثواب.
قال : أما علمت
أنك في وقت الشدة
الصفحه ٦١٧ : أولا ، ولرسوله محمد من الحق ، ويحتج لمحمد صلى الله
عليه بما أبلغ قومه فيه من الإيمان بما جاء به محمد
الصفحه ٦٢ : أَذىً فَاعْتَزِلُوا النِّساءَ فِي الْمَحِيضِ وَلا
تَقْرَبُوهُنَّ حَتَّى يَطْهُرْنَ فَإِذا تَطَهَّرْنَ
الصفحه ٩٩ :
ثم قال سبحانه في
دينه وصفته : (وَذلِكَ دِينُ
الْقَيِّمَةِ (٥)) ، تأويل ذلك : أن كل ما أمر به فمن
الصفحه ٥٢١ : إخلاصه بالوحدانية عليهم ، وما حكم به من توحيده بالربوبية فيهم ، بدلائل
جمة لا تحصى ، وشواهد كثيرة لا
الصفحه ١٥٧ :
وَإِبْراهِيمَ
وَجَعَلْنا فِي ذُرِّيَّتِهِمَا النُّبُوَّةَ وَالْكِتابَ فَمِنْهُمْ مُهْتَدٍ
الصفحه ٣٧٤ : بالألباب ، فهي في عظيم قدرة الله تعالى
وارتفاعه ، وعلوه وبقائه ، ونفاذ أمره ، وبيان حكمته ، وإحاطة علمه
الصفحه ٥٦٦ : بِيَمِينِهِ) [الزمر : ٦٧]؟
إنما يريد سبحانه
قدرته عليهن ، ونفاذ أمره وقضائه وحكمه جل ثناؤه فيهن ، لأن كل ما
الصفحه ٦٦٧ : ]........................................................... ١٠
[القرآن الحكم
الفصل]....................................................... ١١
[القرآن رحمة
الصفحه ٦٦٩ : ]............................................................ ١٣٩
[طبقات حياة الخلق]....................................................... ١٤٠
[حكمة التشريع
الصفحه ١٨٣ : سماه الله من نفس رسوله ، فقال في كتابه : (فَقُلْ تَعالَوْا نَدْعُ أَبْناءَنا
وَأَبْناءَكُمْ وَنِساءَنا
الصفحه ١٤٨ :
المعلومة (١) فيه ، كقوله : (من كنت مولاه فعلي مولاه ، اللهم وال من
والاه ، وعاد من عاداه
الصفحه ٢٤ : لملحد ـ أنصف نفسه ـ في كتاب الله من حيرة في شك أو إلحاد؟! لو لم يسمع
فيه غيرها ، إذا (٢) هو فهم تفسيرها
الصفحه ٣٤٧ : اليقين والثقة. وما أثبت فهو مما
نقله الشهيد حميد. من كتاب سياسية النفس في ترجمة الإمام القاسم في الحدائق