الصفحه ٢٤٢ :
[صفات أولياء الله]
فسبب أولياء الله
من الله بكل كرامة موصول ، وعملهم بولايتهم لله في كل خير عند
الصفحه ٣٠٤ :
في لجج البحار ،
بالقناطير المقنطرة (١) من الأمور الكبار ، لكان الواجب على ذوي العلم بخطرها
الصفحه ٣١١ :
آخر الدهر.
فيا ويح معتذر
أسلكته في مضايق الذل عجلته!! وألبسته ثوب الخضوع والاستكانة هفوته
الصفحه ٥٨٩ : ربه ، في الرأفة والرحمة ، والعلم والحكمة ، وكيف تدعو رسله
العباد ، إلى خلاف ما شاء وأراد ، الله أحكم
الصفحه ١٧٥ :
فلم (١) يفرق الله بين الكتاب والحكم والنبوة فيما قص من خبر بني
إسرائيل ، فقال لمحمد عليهالسلام
الصفحه ٢٥٤ :
[مجاورة الظالمين شقاء وفتنة]
وقال سبحانه فيمن
تعدى أمره وحكمه : (فَكَيْفَ إِذا
أَصابَتْهُمْ
الصفحه ٢٦٧ : ، افترقوا بالرأي فيما حكم به عليهم في
المنافقين فرقتين ، وصاروا كما قال الله تبارك وتعالى فيهم طائفتين
الصفحه ٤١٩ : ، وما جاع من عبده ، ولا خاب من أمّله ،
ولا خسر من عمل له ، بابه لا يغلق ، وحكمه لا يسبق ، وجاره لا يفرق
الصفحه ٥٣٧ : فحشه وقبحه من وهبه الله رشده ، وعرف حكمه فعمده.
[حوار مع القائلين بمسح القدمين]
فأما ما قيل به في
الصفحه ٥٥٣ : في الجامع الأموي بدمشق سنة (١٢٦ ه).
(٢) عبد العزيز بن
مروان بن الحكم ، أمير مصر ، ولد بالمدينة
الصفحه ٦٠٥ : في أرض الله إذ لم يتبع حكمه ، ففجر في دين الله
وقطع رحمه ، ومن أجابه أصلح ووصل ، إذا سمع عن الله وقبل
الصفحه ٩١ : (٥)) ، هو تكرير من الله تبارك وتعالى في ذلك كله عليهم للتعريف
والتبيين ، ألا ترى كيف يقول سبحانه
الصفحه ١١٨ : فيه.
وتأويل (وَاللَّيْلِ إِذا يَغْشاها (٤)) ، فهو إذا غشي الليل الشمس وأتاها ، فوارى بظلمته نورها
الصفحه ٢٣٤ : : (وَلا تُقاتِلُوهُمْ عِنْدَ الْمَسْجِدِ
الْحَرامِ حَتَّى يُقاتِلُوكُمْ فِيهِ فَإِنْ قاتَلُوكُمْ
الصفحه ٢٧١ : بالذكر في الفسق ، وإن كان كل أهلها فساقا في حكم
الحق ؛ لأن (٢) أهلها إنما هم مترف أو جبار ، أو مساكن لهم