الصفحه ٢٥٥ : دينه ، ومن الضلالة بعد هداه وتبيينه ، عمي من (٤) خالف حكم الله في هجرة دار الظالمين بهواه ، فأسلمه الله
الصفحه ١٠٣ : فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ)
معناه : في ليلة الحكم ، وقوله تعالى : (تَنَزَّلُ
الْمَلائِكَةُ وَالرُّوحُ
الصفحه ٢٨٧ : (ج) : من الله.
(٣) في (ب) : ما حكم.
(٤) في (ب) : بكفرهم.
(٥) في (ب) و (د) :
في.
(٦) في (أ) : فلقد
الصفحه ٤٥٥ : ، (١٠) فما من حكمه مهرب ، من أجمل في الطلب ، أتاه الرزق بلا تعب
، إذا
__________________
(١) سقط من
الصفحه ٥٧٤ : ء ، [إلا] من لا علم له
بالحكم في الأشياء ، ولا قود ولا قصاص بين حر وعبد ، وليس أمرهما في كثير من الدين
الصفحه ٣٦ :
(١) أبدا بمثل ولا نظير ، ولا يوجد فيه اختلاف في خبر ولا حكم
ولا تقدير ، فصل كل خطاب ، وأصل كل صواب
الصفحه ٣٨ :
نبين عنه بما (١) يحضرنا فيه الله من التبيين ، ونعتمد فيه على ما نزّله (٢) الله به من هذا اللسان
الصفحه ٥٢ : ، وحكمة منه سبحانه زاد
بها في مبين حقه ، إذ صرّف بالتبديل فيه لهم الأقوال ، وضرب به لهم في التفصيل
الأمثال
الصفحه ١٣٥ :
فِيهِمْ رَسُولاً مِنْهُمْ يَتْلُوا عَلَيْهِمْ آياتِكَ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتابَ
وَالْحِكْمَةَ
الصفحه ٢٦٥ : جعلهم رب العالمين ، بموالاتهم لمن ظلم من
الظالمين؟! فأثبت سبحانه عليهم في الحكم ، أنهم عنده كهم في الظلم
الصفحه ٥٤٤ : حكمة لقمان ، وما نزل الله لرضاه بها منها في منزل القرآن ، إذ
يقول لابنه ، فيما يأمره به : (وَاغْضُضْ
الصفحه ٥٨٤ :
٩٩ ـ وسألته : عن المحاربة لله ولرسوله والسعي بالفساد في الأرض؟
ومعنى ما ذكر الله
في الآية (١) من
الصفحه ٣٠٦ : وتسليم بالحكمة
الإلهية في ذلك ، فمن كان كذلك فقد طال في البغي تماديه ، ولجوجه.
والمحك : التمادي في
الصفحه ١٤٥ : حكمة وحيه إليه ، التي لم يقو لمكافاته فيها من أضداده ضد
، ولم يكن لحكيم منصف عند سماعها من قبولها بد
الصفحه ٢٧٠ : ، وكل(٤) محل ودار ، كان أهلها كفارا أو غير كفار ، إذا (٥) كانوا أعداء لله وكان الحكم في الدار حكمهم