الصفحه ٣٥٥ : بالتمام ، فإن كل
من نكل (١) عن بغيته ، بعد أن أنصب نفسه في طلبته ، أسوأ في ذلك حالا
، ممن لم ينصب فيها
الصفحه ٢٥٢ :
فلم يسهل سبحانه
فيها ، ولا فيما نهى عنه منها ، لمؤمن في أبيه ولا أخيه ، ولا في أحد من أقربيه
الصفحه ٧٩ : نفسي وأخبرت (١) بعلامات موتي) (٢) ، فصدق في ذلك كله نصر الله من الله الخبر ، حين أتاه من
الله الفتح
الصفحه ٣٥٦ : مدح سبحانه إنابة من أناب إليه من المنيبين (١).
[حذر النفس والهوى]
واعلموا أن من سقط
في البحر
الصفحه ١١٥ : وفجور ، وصدق وزور ، فهو كله شتى متفرق ، هذا باطل في نفسه
وهذا حق ، أما تسمع كيف يقول الله سبحانه في
الصفحه ٤٤٢ : (أ) : ولا.
(٢) في (أ) : شر
قذرها وفتنتها.
(٣) في (ب) : الذكر.
(٤) في (أ) : فقد عزل
نفسه عن كل شغله عن
الصفحه ٤٥١ :
الطير ولا منفعتها.
(٤) في (ب) : العالم.
(٥) في (ب) : ولكنه.
(٦) في (أ) : نفسه
ونفاعتها ليصطاد
الصفحه ١٨ : خافية ، وموهبة الله له في نفسه بعلمها من كل علم
فكافية ، فإن شاء أن ينطق فيها نطق ، فأحقّ في خبره عنها
الصفحه ٣٢٠ : ) فإن لكل واحد في نفسه قدرا ، كبيرا كان أو صغيرا ، وأكثر
تبسطه (١١) إليك ، وقاربه ليألف ما لديك
الصفحه ٤٣٣ : .
ألا إن (٧) الصوم جنّة من النار ، ورضى للجبار ، من أطاع ضرسه ، أضاع
نفسه ، التّجوّع في الفؤاد نور ، وفي
الصفحه ٢٠٦ : الصلاة وجد رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
من نفسه خفة فقام يهادى بين رجلين ورجلاه تخطان في الأرض
الصفحه ٣٠٩ : إليها النفوس ، ويفتقر إليها حاجة المفتقرون ،
ويتشوف إليها المشوفون. فمن قصّر (٥) عن علمها ، عظم في نفسه
الصفحه ٢٩٩ : .
(٩) الأولى وصف نفسه
بالخير ، والثانية أن يكون واجدا على غيره.
(١٠) في (ب) : المضة.
والممضة : الموجعة.
الصفحه ٦٧٣ : ]................................................................... ٤١٨
[محاسبة النفس]............................................................ ٤٢٤
[الصلاة معراج
الصفحه ٢٥٦ :
من الظالمين سعة
وغناء ، فهو متدلّه (١) إليهم حرّان ، متأوه عليهم لهفان ، قد شغله ما هو فيه من