الصفحه ١٠٥ : ولا فضول ، ولا يشبه قول الله في الحكمة والبيان من أقوال القائلين قول ، فقال
سبحانه : (اقْرَأْ
الصفحه ٢٥١ : الظلم ، بما حكم الله به على الظالمين من الحكم ،
في القتل والقتال ، وما يجب عليهم من الانكار في معصية ذي
الصفحه ٢٧ : فيفصل
، من حكمة الله في تنزيله ووحيه ، وما جعل فيه من ضلال عدوه وهدى وليّه ، وهو أمر
من أمور الله واحد
الصفحه ٥٥ :
[التدبر في القرآن]
واعلموا يا بني
علّمكم الله الكتاب والحكمة ، ونفى عنكم ـ بما يعلمكم منها
الصفحه ٢٨١ : ، وليذكر حكم
الله عليه وكتابه ، فقد سمع ما أنزل الله من ذلك وفيه ، وما حكم
__________________
(١) سقط
الصفحه ١٩ :
مريم ، صلىاللهعليهوسلم : (لا تمنعوا الحكمة أهلها فتظلموهم ، ولا تبذلوها لمن لا
يستأهلها فتظلموها
الصفحه ٦٩ : يَوْمِ الدِّينِ) (٤) فهو : مالك
أمر يوم الدين ، الذي لا ينفذ أمر في ذلك اليوم غير أمره ، ولا يمضي فيه حكم
الصفحه ٥٠٢ :
يعلق ولا يدفع ،
أو يسبح من متعلقه في البدن فينقطع ، فليس مما يحتسب به ولا يعد ، ولا مما ينقض
الصفحه ٥٢٣ :
وقال تبارك وتعالى
لموسى فيها قبل وصيته لعيسى صلوات الله عليهما ، والحمد لله على ما جعل من الرسالة
الصفحه ٥٣٥ :
ذلك من الماء حدا
محدودا ، ولا نوجب عليه عددا معدودا ، لأن الله جل ثناؤه لم يحد في ذلك حدا فنحده
الصفحه ٦٥١ :
في الهواء ، بما
يترعن من الماء ، وهن السابحات في الهواء سبحا ، كما يسبح في الماء من كان سابحا
الصفحه ٧٨ : جاءَ نَصْرُ
اللهِ وَالْفَتْحُ (١) وَرَأَيْتَ النَّاسَ
يَدْخُلُونَ فِي دِينِ اللهِ أَفْواجاً
الصفحه ٢٤٤ : بدفاع ولا ردّ ، ذليلا بين أظهرهم وفي جورهم ، محكّما لهم على نفسه في فجورهم
، (٤) إن كذّبهم في افترائهم
الصفحه ٥٤٨ : ، فيه نفسه لرسوله ، صلى الله عليه وأهله : (وَإِذا ضَرَبْتُمْ
فِي الْأَرْضِ) ـ والضرب هو : المسافرة إليها
الصفحه ٥٧٥ : بِغَيْرِ نَفْسٍ
أَوْ فَسادٍ فِي الْأَرْضِ فَكَأَنَّما قَتَلَ النَّاسَ جَمِيعاً وَمَنْ أَحْياها
فَكَأَنَّما