الصفحه ٥١ : ذلك قول عيسى
صلى الله عليه في التنزيل ، لمن بعثه الله إليه من بني إسرائيل : (وَلِأُحِلَّ لَكُمْ بَعْضَ
الصفحه ٨٧ : فِي الْحُطَمَةِ (٤) وَما أَدْراكَ مَا
الْحُطَمَةُ (٥) نارُ اللهِ
الْمُوقَدَةُ (٦) الَّتِي تَطَّلِعُ
الصفحه ٩٤ : بيّن فيه من حسن الصنع والإتقان ، وتأويل (وَإِنَّهُ لِحُبِّ
الْخَيْرِ لَشَدِيدٌ (٨)) ، فهو : أنه لمحب
الصفحه ١٠٤ : ، وتأويل اسم ربه الذي أمر أن يقرأ به فهو
بسم الله الرحمن الرحيم ، الذي قدم له في تعليمه كل سورة عند الإقرا
الصفحه ١٠٨ :
عما كان من
الإقرار لله عليه ، بتركه لما كان مقرا لله بالحق فيه ، فتشهد عليه نفسه (١) لله بكفره
الصفحه ١١٠ :
النار ، ومن الذي
هو أسفل درجة من كفره إن لم يهرم ؛ إن (١) هو نكّس وردّ في الآخرة إلى نار جهنم
الصفحه ١١١ : يضيق عنه كثير من الصدور ، فيما حمل من
التبليغ والأمور ، ومن شرح الله أيضا لصدره ، تيسيره في الدين لأمره
الصفحه ١٢٤ :
مُسْتَبْشِرَةٌ
(٣٩)) يبين لك في وجه المسفر الضحك (١) ولعله لا يضحك ، ويبين لك في وجه الكافر البكا
الصفحه ١٣٨ : بمقيمهما ، ثم يقطع المديم
المقيم لهما عنهما ، وهو مريد مع قطعه لدوامهما ؛ لما في ذلك من الجهل الذي تعالى
الصفحه ٢٠٣ :
فإن قالوا : نعم.
نقضوا قولهم ، وفارقوا الإجماع في أنه لا تحوّل فرائض الله. ولو جاز ذلك لجاز (١) أن
الصفحه ٢١٦ :
والشريطة فيمن لم
يشبه رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم باسمه في غير وقت دولتهم ، من كان من العترة
الصفحه ٢٣٠ :
فهذا في بيان ما
حرم الله تبارك وتعالى من (١) مناكحتهم.
وقال سبحانه فيما
حرّم من أكل ذبائحهم
الصفحه ٢٥٤ : وَتَوْفِيقاً (٦٢) أُولئِكَ الَّذِينَ
يَعْلَمُ اللهُ ما فِي قُلُوبِهِمْ فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ وَعِظْهُمْ وَقُلْ
الصفحه ٢٦١ :
[الهجرة واجبة في كل الديانات]
ومن تشديد الله
لفريضته في المهاجرة (١) للظالمين وتأكيدها ، أن الله
الصفحه ٢٦٧ : فَتَكُونُونَ سَواءً فَلا تَتَّخِذُوا مِنْهُمْ
أَوْلِياءَ حَتَّى يُهاجِرُوا فِي سَبِيلِ اللهِ فَإِنْ تَوَلَّوْا