الصفحه ٤٦٠ :
قبل نزول (١) النيران.
وقال في ذلك :
اسلفت من عمرك
ما قد مضى
منهمكا
الصفحه ٤٨٣ :
وعند ما أحل من
سخط الله المخلد بهم ، إلا أن قال : (اخْسَؤُا فِيها وَلا
تُكَلِّمُونِ) (١٠٨
الصفحه ٥١٤ : ويرونه بذلك واجدا للماء ، وهذا فهو الأصل فيما أوجبنا
عليه من شرائه في الغلاء ، ولما حددنا من قولنا في
الصفحه ٥٢٤ : المؤقت بالمواقيت والحدود ، وبما لا يجهله المؤمنون من عددها
المعدود ، وما فيها من القيام والقعود ، والسجود
الصفحه ٥٢٥ : (٣) الجهلة والحشوية ، لأن البدعية قالت إنما يجب في اليوم والليلة
صلاتان على المصلين ، وقالت الرافضة فيها
الصفحه ٥٧٩ : ، ولا يدخله في الإحاطة بهن شك ولا وهم ، ولا يحتاج في
البيان عنهن إلى إكثار ولا تطويل ، بل تنزيل الله
الصفحه ٥٨٧ :
(١) ، فقد يصنع منهما صور وهيئات ، ويحدث فيها تماثيل مختلفات
، والذهب وإن اختلفت هيئاته ذهب على
الصفحه ٥٨٩ :
وهدايته لمن اهتدى
، ومن ضلّ ضلّله ، ومن اهتدى كان مهتديا عنده ، وزاده تبارك وتعالى في هداه ،
وآتاه
الصفحه ٥٩٠ : لرسولهصلىاللهعليهوآلهوسلم في منزل الكتاب : (الْيَوْمَ تُجْزى
كُلُّ نَفْسٍ بِما كَسَبَتْ لا ظُلْمَ الْيَوْمَ إِنَّ اللهَ
الصفحه ٥٩٨ :
صلت ، فهذا عندنا
أحسن ما سقط إلينا في صلاة الخوف.
وكذلك صلى رسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٦٠٩ :
فَتَنَّا قَوْمَكَ مِنْ بَعْدِكَ وَأَضَلَّهُمُ السَّامِرِيُ) (٨٥) [طه : ٨٥]؟
فقال : فتنهم في
بلوى الله لهم
الصفحه ٦١٠ : ، (١) إلا من هو صال الجحيم ، يقول لا يحببكم إليه ، ولا يرضى
قولكم فيه ، إلا من هو أهل النار والعذاب الأليم
الصفحه ٦٣٥ : لسانك ترجمانا لقلبك ، ولا يغب قلبك عما يقول لسانك ، لا تعنى
بشيء من شأنك ، إلا بما أنت فيه من صلاتك
الصفحه ١٨ : خافية ، وموهبة الله له في نفسه بعلمها من كل علم
فكافية ، فإن شاء أن ينطق فيها نطق ، فأحقّ في خبره عنها
الصفحه ٤٩ : ومثله ، وما كان نظيرا له ، فإذا ألقي
في تنزيل الله ووحيه ، أو أمر الله ونهيه ، نسخه الله فنفاه ، وأبطله