الصفحه ٧٥ :
يعد ، وكلمات الله
سبحانه كما قال لا تنفد بإحصاء ، ولا يؤتى على ما فيها من خفايا العلم باستقصا
الصفحه ٨٩ :
، ويستقصى في الغلق آخره وأوله ، ولا سيما إذا كان ممتدا ثابتا ، مهجا كان أو رصدا
، فأبواب جهنم وأغلاقها كلها
الصفحه ٩٥ :
[الحج : ١] ، ومن
بيان ما قلنا به في الزلزلة من القول ، وإنه من الشدائد والهول ، قول رب العالمين
الصفحه ١٠٠ :
خافه واتقاه ،
فأخبر جلّ جلاله أنه جعل لأهل التقوى الكرامة والرضى ، والارتضاء في المعاد
والمثوى
الصفحه ١٠١ :
في ليلة القدر كله
، وأحدثه فيها فأتمه وأكمله ، وأنه لم يرد بتنزيله ووحيه ، إنزاله له جملة على
الصفحه ١٢٣ : سيّره وعرّفه ، (ثُمَّ أَماتَهُ) حكم عليه بالموت غصبا ، (فَأَقْبَرَهُ (٢١)) دل على قبر أنه في التراب
الصفحه ١٣٤ : مطلوبها ، فأما وجوب
الإمامة ودليله ، فوحي كتاب الله عزوجل وتنزيله ، فاسمع لسنته في الذين خلوا من قبلك تفهم
الصفحه ١٦٢ : هَداكُمْ) [البقرة : ١٨٥].
فقالوا : نختار لإمامتنا وديننا ، أوثقنا لذلك في أنفسنا. فقلنا : لستم تختارون
ذلك
الصفحه ١٩٨ : زادوا فيها أو نقصوا خالفوا
الله ورسوله فيما أمرهم به ، وفرضه عليهم ، وفي خلاف هذا هدم الدين.
قيل لهم
الصفحه ٢٠٠ : .
قيل لهم : فما
بالكم لم تشاوروا في عمر كما تشاورتم في أبي بكر بعد النبي عليهالسلام؟!
فإن قالوا : لأن
الصفحه ٢٢٠ :
فقال : كذلك نقول
وكذلك يقول العلماء من آل الرسول عليه وعلى آله السلام ، قولا واحدا لا يختلفون
فيه
الصفحه ٢٣٣ : عنده تبارك وتعالى ما لزمهم ، وكان حكم المؤمنين ومن تولاهم حكمهم عليهم ،
وسيرتهم في الجهاد سيرتهم فيهم
الصفحه ٢٤٢ :
[صفات أولياء الله]
فسبب أولياء الله
من الله بكل كرامة موصول ، وعملهم بولايتهم لله في كل خير عند
الصفحه ٢٥١ :
في كل أمر عملهم ،
فكيف يكونون مستهزئين كافرين؟! إن لم يكونوا كهم كفرة مستهزئين ، هذا ما لا يجهل
الصفحه ٢٧٧ :
المساكنون بما
كنتم في مساكنكم من الظلم تعملون ، فلما عرف كبراء (١) القرية وضعفاؤها بظلمهم فيها