الصفحه ٥٧٨ :
وقد قال بعض الناس
في ذلك وعلى الوارث في ذلك ألا يضار ، وليس قول من قال بذلك حجة فيما قال ببينة
ولا
الصفحه ٥٩٧ : تعليما وتذكرة ، وأي ذلك كان ، فعلم وبيان ، لا ينكره ولا يدفعه بالله مقر
، ولا يأباه إلا ملحد في الله
الصفحه ٦٢٤ :
٢١١ ـ وسألت في إثبات الإمامة عن الإمام (١) هل تجوز الصلاة خلفه إذا كان موافقا في غيرها من أمر
الصفحه ٦٣٢ : معرفة ، أيغسل
ذلك أم لا؟
قال : إذا كانت
نقية ليس فيها دنس ، اكتفي بنقائها.
٢٣٣ ـ وسألته : عن الكفار
الصفحه ٦٣٦ : الظلمة وأنفسهم (٢)؟
فقال : أما ما كان
من أموالهم التي كانت لهم وراثة قد أحرزوها في بيوتهم ، فلا (٣) يحل
الصفحه ٦٤٩ :
بعد الإسلام ،
وفيما ذكرنا في ذلك من البيان ، ما يقول سبحانه : (الزَّانِي لا
يَنْكِحُ إِلَّا
الصفحه ١٠ :
المتبعين ، وبما
نزل فيه من حكمته ورحمته من المنتفعين.
وفيما أمر به من
اتباعه ، في الإنصات له
الصفحه ١٥ : الْأَلْبابِ) [البقرة : ٢٦٩] ،
وقال سبحانه في كتابه ، وما ذكر الله من نعمه وتذكيره به : (إِنَّ فِي ذلِكَ
الصفحه ١٦ : صراط الله المستقيم؟! وتبيانه لكل شيء ففيه
لعباده هدى وتقويم!
وفيه ما يقول
سبحانه : (إِنَّ هذَا
الصفحه ٢١ :
إِيماناً
وَهُمْ يَسْتَبْشِرُونَ (١٢٤) وَأَمَّا الَّذِينَ
فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ فَزادَتْهُمْ
الصفحه ٣٤ : ، من
ضل عنه أضله ، يقلّد (٨) جهله من جهله ، إن أدبر عنه أدبر ، أو أقبل عليه بصّر.
جعله الله يتلوّن
في
الصفحه ٦٣ : ظَلَمُوا
مِنْهُمْ) [العنكبوت : ٤٦] ، ذلك (١) لما جعل الله في المجادلة لمن ظلم بالحجة من الدفاع عنهم.
ولفي
الصفحه ٧١ : ليس له في ملكه شريك (٣) معارض.
(إِلهِ النَّاسِ) (٣) والإله : فهو
الذي تأله إليه ضمائر القلوب ، وهو
الصفحه ٧٢ : يرى ، فهو الشيطان ـ عليه لعنة الله ـ يوسوس بحضوره
في الصدور من الذكر والخطرة ، بالوسوسة والإغوا
الصفحه ٧٤ : الليل والنهار ، أن يستعيذ به ـ لا
شريك له ـ من شر السواحر والسحار ، والسواحر : هن النفاثات في العقد