الصفحه ٥٠٩ :
والمحيض ، ما
أردنا من تصحيح ما حكم الله سبحانه به منه للمرة وفيها ، لكي لا يزول ما أثبته
الله
الصفحه ٥١٣ :
قيل له : لا يحل
له أن يتوضأ به إذا كان أمره فيه كذلك ، لأن الله سبحانه حرم عليه أن يوصل إلى
نفسه
الصفحه ٥١٧ :
فإن سأل سائل عما
لا ينقطع من بول أو بواسير ، أو عن غير ذلك مما يجب فيه الوضوء والتطهير من جميع
الصفحه ٥٢٢ : فرض منها بحقه ، وإحياء
بها لذكره وتعظيمه ، ولما فيها من خشوع كل مؤمن وتقويمه ، لطاعة الله وأمره
الصفحه ٥٢٧ :
جميعا ، وقتا
للمغرب والعشاء معا ، فبيّن أوقات الصلوات لمن فرضت عليه ، بيانا لا شبهة ولا لبسة
فيه
الصفحه ٥٥٥ : للجمعة ، فقال : أهذه الساعة؟ فقال الرجل
: كنت في السوق. وهذا خلاف ترك الأعمال فيها تعظيما لها
الصفحه ٥٩٤ :
وبصيرة وغير حيرة
ولا ضلال ، وفيه إذا كان ما أخرج أهله من الجهل بالهدى ومن الضلال.
وهذا رحمك الله
الصفحه ٦٠٧ : زوال
ذلك كله عنها ، وهو أفضل في ذلك كله منها ، إلا لفعلهم الفاسد المدخول ، بالمكابرة
لحجة العقول.
١٥٨
الصفحه ٦٢٣ : ء تخليده وإبقاءه ، وأخبر بقدرته إن شاء على الإفناء ، كما قدر على الإبقاء ،
وأن أهل الجنة فيها بإبقائه لهم
الصفحه ٦٥٠ :
صدع من صخر الجبال
ما صلب ، واسمع لذلك وفيه ، ومن الدلالة عليه ، ما يقول الله سبحانه في تسبيح
الصفحه ٨ : بحياتها من بعد خمود وخفوت ، ومشوا بنورها مبصرين في الناس ، وخرجوا
بضيائها من الظلمات والالتباس ، كما قال
الصفحه ١٤ :
[القرآن رحمة وشفاء]
وفيه وفي رحمة
الله به وشفائه ، وما جعل (١) فيه لكل ذي حكم من أكفائه ، ما
الصفحه ٢٥ : ، (٢) لأجابوا فيه ـ مسرعين ـ الدعوة ، ولو كان (٣) ما جاء به بشريا ، لكان بعضهم عليه قويا ، لتشابه البشر ،
في
الصفحه ٤٤ :
السَّماواتِ
وَما فِي الْأَرْضِ أَلا إِلَى اللهِ تَصِيرُ الْأُمُورُ) (٥٣) [الشورى : ٥٢
ـ ٥٣]. فنور
الصفحه ٤٦ :
الوحي لرسول الله صلىاللهعليهوآله ، فاختلف عنده بعضه في القول والمعنى فيما اختلف منه واحد
لا