الصفحه ٥٦ :
وجهته ولا قصده ،
فتبع فيه ضلالته وخسرته وتلدده ، (١) فلم يزدد من الهدى ، إلا نقصا وبعدا ، فهلك
الصفحه ٩٠ :
كله ، كان ما كان
منه للصلوات هو أفضله ، والأفضل هو الأولى بالتقدم ، في القسم وغير القسم.
وأما
الصفحه ١٣٦ : ، وينفذ حكم المصلحة
فيها ، ويكف سرف قويها عن ضعيفها ، ويجري حكم قسط التدبير فيها في وضيعها وشريفها
الصفحه ١٤٤ :
مأمونا عليهم في
الدين والدنيا ، لأنه إذا (١) كان على غير ذلك كان مثلهم ، يسيء ويجهل في الأمور
الصفحه ١٥٩ :
أَخِي
(٣٠) اشْدُدْ بِهِ أَزْرِي (٣١) وَأَشْرِكْهُ فِي
أَمْرِي (٣٢) كَيْ نُسَبِّحَكَ كَثِيراً (٣٣
الصفحه ١٦٥ : صَلاتَكَ سَكَنٌ لَهُمْ وَاللهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ) (١٠٣) [التوبة :
١٠٣]. والأئمة مكان الرسول عليهالسلام في
الصفحه ٢٠١ :
صلىاللهعليهوآله في أبي بكر ، وكما أدى أبو بكر في عمر؟!
فإن قالوا : لا.
صيّروا لعمر دينا على
الصفحه ٢١٩ : بن أبي طالب صلوات الله
عليه؟
فقال : إنما وجب
على الناس طاعة علي وتقديمه ، لفضل علي في دين الله
الصفحه ٢٢٥ : حكم الله به للمؤمنين من
اسم الايمان ، بخلال كثيرة متفقة في الحكم ، متفرقة (٤) بما فرق الله به بينها في
الصفحه ٢٢٦ :
كنحو ما ينسب (١) ـ من فعله في الآيات ، وما جعل مع الرسل من الأدلة
والبينات ـ إلى السحر والكهانة
الصفحه ٢٤١ :
بسم الله الرحمن الرحيم (١)
الحمد لله ، ولا
قوة إلا بالله ، الذي جل عن كل ذكر ذكره ، وعز في كل
الصفحه ٢٤٣ : البر والتقوى أبدا إلا في
كريم ، ولا الفجور والعصيان (٤) ما بقيت الدنيا إلا في لئيم.
وفي الفريقين ما
الصفحه ٢٤٧ :
الْحُكْمُ
وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ) (٨٥) [القصص : ٨٥]
، ولا يحكم (١) سبحانه في صغير من الأمور ولا
الصفحه ٢٤٨ : الْكافِرِينَ
يُجاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللهِ وَلا يَخافُونَ لَوْمَةَ لائِمٍ ذلِكَ فَضْلُ اللهِ
يُؤْتِيهِ مَنْ
الصفحه ٢٥٧ : صلىاللهعليهوآله ، عن مقاعدة من خاض في آياته ، مع ما ذكرنا من نهيه
للمؤمنين عن مقاعدة من كفر به ، وما أمر الله به