الصفحه ٦٠٨ :
ليقينه ، كان
موقنا بذلك في دنياه أو دينه ، وقد يكون من أسباب اليقين لغيره برسالته ، وما نزله
الله
الصفحه ٦٣١ :
٢٢٩ ـ [وسئل : عن المصاحف هل فيها اختلاف؟]
فقال (١) رضي الله عنه : رأيت المصحف بخط علي بن أبي
الصفحه ٣٢ : أهله الذين استودعوا علمه من سرائر سريرة ، (٦) ولا يدع ما وضح من توره في قلوبهم من مشكلة (٧) حيرة
الصفحه ٣٧ : علماء
العوّام المتحيّرة،(٢) في توجيهها له على أهوائها وتصريفه ، (٣) وتأويلها له بخطئها على (٤) تحريفه
الصفحه ٤٣ :
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله الذي
أحسن الكلم كلامه ، وأعدل الحكم في الأمور كلها أحكامه
الصفحه ١٠٢ : ،
وبينا في ذلك وفسرنا ، قيل به فتأويل ، وأمر كبير جليل ، كريم ذكره ، واجب شكره.
وليلة القدر التي
نزل
الصفحه ١٤١ : .
وأما (١)
الثانية : فطبقة اعتمال الأغذية.
والثالثة : فاكتساب الحسنة والسيئة.
فهم في أولى
طبقاتهم
الصفحه ٢٠٩ :
ولا يجوز تبديل
فريضة الإمامة بوجه من الوجوه ، لأن فيها من الإفساد ما ليس في غيرها.
وإن سألوا
الصفحه ٢١٠ : الله فيأمر نبيه عليهالسلام أن ينص رجلا بعينه من موضع معروف ، ولا يكون ذلك الموضع
إلا وهم به عارفون في
الصفحه ٢٤٥ :
والبر والإخاء ،
فحكم الله جل ثناؤه في أوليائه ، ثم حكم الله سبحانه (١) بعد في أعدائه ، بخلاف ما
الصفحه ٢٥٩ : ،
حتى تنقضي فيه حياتي ، وتحضرني به وفاتي ، فقال له عند الموت بعض الصالحين : يا
فلان أتحب أن نحدرك من هذا
الصفحه ٢٦٨ : (١) سبحانه فيمن اتبعه ، وكان في طاعته معه ، كفاية وعزا ،
ومنعة وحرزا ، والحمد لله الذي لا يذل أولياءه ، ولا
الصفحه ٣٠٣ : ، ويمعن في الطعن عليك
في كل ندي (٣) مشهود ، ليقبض (٤) المتفوّه فيك بكل أمر محمود ، فينقبض انقباض المحسور
الصفحه ٣٥٨ :
الآخرة أكثر منها
في طلب الدنيا ، وذلك لفتن الشيطان بحب المدح والرياء ، واستشعار الكبر والخيلا
الصفحه ٣٨١ :
قال العالم : صاحب
اليقين يعلم أن العلم متصل بالنية ، فكلما خطر (١) خاطر في قلبه ، علم أن الله قد