الصفحه ٥٤٢ : أن يكبر ، فإذا كبّر فحينئذ دخل في
الصلاة ، وفيما أمر من القراءة ، والافتتاح كما ترى قبل التكبير ، ثم
الصفحه ١٣٧ :
حكم الله فيها وفي
غيرها ، وما أمر به في (١) أحكامه من تنفيذها ، فهذا في وجوب الإمامة هكذا ، وكفى
الصفحه ٢٦٥ :
العهود ، فلم
ينقضوا أنهم غير متولين للكفار في أديانهم ، ولا راضين بعبادة ما كان الكافرون
يعبدون من
الصفحه ٢٧٦ :
(١١))
[الطلاق : ٨ ـ ١١]
، فلما كان جميع من في القرية ، لا يخلو من عامة أو خاصة متعدية ، وكان أمر
الصفحه ٤٠٦ : التقوى خراب ، وهو يطمع في الثواب ، وهو في الدنيا سكران من غير شراب ،
ظاهره فيه سيماء العابدين
الصفحه ٤٥٢ : ، ويذكر (٥) ويعبد ولا نور لعلمه ولا تزكية ، (٦) ولا إخلاص في قلبه ، وكيف ينال البركة والنور وهو غافل ساه
الصفحه ٥٠٠ : هنالك نجس (٢) غير متطهر ، وهم يزعمون ألا طهارة لمن كان في جسده أو ثوبه
منه أصغر أثر ، أفيتنجس عندهم منه
الصفحه ٥١٥ :
وجهه ويديه معا.
ولو سأل سائل عمن
أمطرت على رأسه السماء ، أو صب على رأسه ماء وهو يتوضأ ، هل في
الصفحه ٥٣١ :
ومن دلائل ما قلنا
به في وقت صلاة الليل ، ما دلنا الله سبحانه في سورة المزمل على ذلك من الدليل
الصفحه ٥٤٤ :
اختيارا منه
سبحانه في الأشياء للأوساط ، على التقصير فيها والإفراط ، لأن الاخفات فيها شبيه
بالسر
الصفحه ٥٤٥ :
منه لكل من صلى ،
على ما يقول عند الركوع والسجود في صلاته ، رحمة منه وتخييرا وتوفيقا لهم بدلالته
الصفحه ٥٤٨ :
في القعود كما
أمرهم إذا كانوا ركعا وسجودا ، وفرض الصلاة الأول فإنما كان ركعتين بما كان فيهما
من
الصفحه ٥٨٣ :
موظوف (١) ، ليس منه فيه إسراف ، ولا بمال يتيمه إجحاف.
٩٧ ـ وسألت عن : (لا يَحِلُّ لَكُمْ
أَنْ
الصفحه ٧ : أحكامه وتفصيله ،
بالإعراب والتبيين ، وبما جعل فيه من دلائل الي قين ، على وحدانيته ودينه ، وبما
نوّر في
الصفحه ١٦١ : في
القرابة أسهل على الطالبين ، وأيسر في تكليف فرضه على المكلفين ، وأقطع لعذر
المعتلين ، وأبلغ في