الصفحه ٣٦٠ :
النفس والحمد لله كثيرا.
وصلى الله على
محمد النبي وعلى آله وسلم تسليما ، وحسبنا الله ونعم الوكيل ، ونعم
الصفحه ٣٦٩ : ، والنبيين.
قال العالم : كم
شهود الإيمان؟
قال الوافد :
أربعة شهود : محكم الكتاب ، ومحكم السنة ، وحجة
الصفحه ٤٨٧ : فيها]
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله وصلى
الله على محمد النبي وآله وسلم.
متّعك الله من
نعمه
الصفحه ٥٠٧ : النبي صلىاللهعليهوسلم في المحيض واختلاف أسمائه ، أنه قال لمرة كانت معه من
نسائه ، فطمثت ، فوثبت فقال
الصفحه ٥٢٨ : الأوقات ـ والله أعلم ـ عندي في الأداء في الفريضة إلا مثل قوله.
فأما ما ذكر عن النبي صلى الله عليه وعلى آله
الصفحه ٥٢٩ : ) و (٥٢٩) و (١١٣)
، عن ابن عباس : أن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
صلى بالمدينة سبعا وثمانيا الظهر والعصر
الصفحه ٥٤٨ : ، فيما جاء عن النبي صلى
الله عليه ، من القول عنده وبه وفيه.
باب التقصير
وقلنا : تقصر
الصلاة للمسافر
الصفحه ٥٥٠ : . ولعلها تصحفت. والرواية المخرجة تؤكد التصحيف.
(٤) عن علي قال : كان
النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
يوتر
الصفحه ٥٥٣ :
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب
العالمين وصلى الله على محمد النبي الأمي وآله وسلم
قال
الصفحه ٥٥٥ :
ولقد بلغني أن عمر
بن الخطاب عاتب رجلا من أصحاب النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم أيضا عن التعجيل
الصفحه ٥٦١ :
__________________
(١) روى الطبراني عن
سلمان ، قال : قلت : يا رسول الله ، إن لكل نبي وصيا فمن وصيك؟ فسكت عني ، فلما
كان بعد
الصفحه ٥٦٤ : ؟
فقال : إن رد فلا
بأس وإن أخذ فلا بأس إذا احتاج.
٥٨ ـ وسألته : عن قول النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٥٦٩ : ، وهو فيه كمثله. وحديث سفينة نوح (٢) من ذلك ، وهي النجاة بها كذلك ، ومثل أهل بيت النبي
الصفحه ٥٧٦ : المقام في أهله ولا يحل له
السفر ، لما قال النبي صلىاللهعليهوآله
(عمرة كحجة ، العمرة في رمضان) ، وهذا
الصفحه ٥٩١ : بن حكيم
أن رجلا سأل النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
فقال : يا رسول الله أتبدأ الأعمال أم قد قضي القضا