الصفحه ٦٢ : صلىاللهعليهوآلهوسلم.
وقال خريم بن فاتك
الأسدي (١) :
ما كان يعلم هذا
العلم من أحد
بعد النبي
الصفحه ٧١ : ) (٦) ، والناس (فهم
الآدميون فأمر الله نبيه أن يتعوذ من شر شياطين الجن والأنس ، وشر شياطين الجن
والإنس فهم
الصفحه ٧٢ : الضدين ، ويقال :
الفلق الخلق ، فأمر الله تعالى نبيه صلىاللهعليهوآلهوسلم
أن يتعوذ من شر ذلك.
وقوله
الصفحه ١٠١ :
رسوله ونبيه ، أن الله سبحانه إنما أنزله على رسوله ، صلىاللهعليهوآله ، وأوحى تبارك وتعالى به إليه
الصفحه ١١١ : تضربه وتمثله العرب ، وكذلك ما ذكره (٢) الله من الشرح لصدر نبيه ، وما نزل في ذلك (٣) من وحيه ، فذكره
الصفحه ١١٤ : ثقتك فهذا تأديب لأمة محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم
على لسان نبيه عليهالسلام.
تفسير الغريب / ٣٩٤.
وعن
الصفحه ١١٧ : ، عظمت في النعمة والقدر
، فقيل عن النبي صلّى الله عليه وعلى آله : (إن صيامها كصيام الدهر) (٢) ، وهي ليلة
الصفحه ١١٨ :
فسبحان مفصل
الأمور والأشياء ؛ لبقاء ما أراد بقاءه من النبات والأحياء. وليعلم العالمون عدد
السنين
الصفحه ١٢٢ : .
وقد يكون هو النبي
صلىاللهعليهوآلهوسلم نظرا لصلاح الأمة في الإقبال إلى من كان معه غنى ، ثقة
بديانة
الصفحه ١٢٥ : الغيث فيهن للشجر والثمار والنبات ،
وفيما ذكرنا من هذا أعجب عجيب ، لكل ذي حكمة ونظر مصيب.
قيل : والمعنى
الصفحه ١٤٥ :
، بقدر ما لهم عند الله من الدرج ، فجعل دلائل المرسلين ، وشاهد أعلام النبيين ،
أكبر (١) بيانا ، وأقوى
الصفحه ١٤٦ : رأيت بالنّبيّ صلىاللهعليهوآله
سلّم ـ
الصفحه ١٤٧ : لنا وطحنّا صاعا من شعير كان عندنا فتعال أنت ونفر معك فصاح النّبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم فقال يا أهل
الصفحه ١٤٩ : بمكة وشبهها ، فالمنكر سوفسطائي.
وقال ابن الجزري في (أسنى المطالب / ٤٣)
: هو حديث متواتر عن النبي
الصفحه ١٥٠ :
وكقوله : (أنت مني
بمنزلة هارون من موسى إلا أنه لا نبي بعدي) (١). و (أنت قاضي ديني ومنجز وعدي