الصفحه ١٠٨ : ، وقد ذكر عن أمير المؤمنين علي بن أبي طالب صلوات الله عليه : أن
التين والزيتون هو التين الشامي خاصة
الصفحه ١١٠ : (٤)).
__________________
(١) في (ب) : إذ.
(٢) في (أ) : الله
يعطي من يعطيه.
(٣) وعن أبي خالد عن
الإمام زيد بن علي عليهماالسلام
الصفحه ١١٢ : (أ) : رسوله.
(٤) عن أبي خالد عن
زيد بن علي عليهماالسلام
في قوله تعالى : (وَوَضَعْنا
عَنْكَ وِزْرَكَ)
معناه
الصفحه ١١٤ : وأنثى من
__________________
(١) عن أبي خالد ، عن
الإمام زيد بن علي ، عليهماالسلام
في قوله تعالى
الصفحه ١١٩ : قبيلة
بني فلان ، فيكون ذلك كله واحدا في الدلالة والبيان.
ويدل على أن
أشقاهم ، ليس بواحد منهم ، قوله
الصفحه ١٢٣ : ، (وَأَبِيهِ (٣٥)) الذي أولده ، (وَصاحِبَتِهِ) زوجته ، (وَبَنِيهِ (٣٦)) أولاده ، (لِكُلِّ امْرِئٍ
مِنْهُمْ
الصفحه ١٢٧ : ، والسمك : هو المحل المرتفع
العالي ، قال الشاعر :
إن الذي سمك
السماء بنى لنا
بيتا
الصفحه ١٢٨ : والإدبار والتحدر والإصعاد ، قال سيد العابدين علي بن الحسين
صلوات الله عليه وعلى آبائه الطاهرين
الصفحه ١٣٣ : ]. وقال تعالى : (وَلَقَدْ كَرَّمْنا
بَنِي آدَمَ وَحَمَلْناهُمْ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَرَزَقْناهُمْ
الصفحه ١٣٤ : .
ثم أخبر تعالى عما
جعل من الإمامة في بني إسرائيل ، قبل أن ينقل ما نقل منها إلى ولد إسماعيل ، فقال
الصفحه ١٣٥ : ٢ / ٤٦٦ ، والعلوي في الجامع الكافي بسنده إلى علي عليهالسلام
، ورواه الإمام أحمد بن سليمان في حقائق
الصفحه ١٣٧ : ، فإذا ثبت أن ما وجد من العالم وتدبيره ، وما بني عليه من حكم تهييئه (٧) وتقديره ، لواحد حي ، حكيم عليّ
الصفحه ١٥٤ : ، أولكم إسلاما علي بن أبي طالب.
أخرجه الحاكم ٣ / ١٣٦ ، والخطيب في
تاريخه ٢ / ٨١. وابن عبد البر في
الصفحه ١٥٥ : : (وَالسَّابِقُونَ
السَّابِقُونَ).
قال : سبق يوشع بن نون إلى موسى ، وسبق صاحب يس إلى عيسى ، وسبق علي إلى محمد
الصفحه ١٥٧ : ) (٣٤) [آل عمران :
٣٣ ـ ٣٤].
وقال سبحانه (وَلَقَدْ آتَيْنا بَنِي إِسْرائِيلَ
الْكِتابَ وَالْحُكْمَ