الصفحه ٦٣٩ :
إن الأرض لا تخلو
من حجة لله ، والحجة عنده كتب الله وحقائق برهانه ، وهذه حجة الله على جميع خلقه
الصفحه ١٤٧ : : ما جاء لأحد من أصحاب رسول اللهصلىاللهعليهوآلهوسلم
من الفضائل ما جاء لعلي بن أبي طالب عليهالسلام
الصفحه ٥٢٦ : أخباره ـ بنافلة من النوافل ، وما كان بفضيلة من الفضائل بجاهل ، فأمره بالصلاة
من دلوك الشمس وهو الميل
الصفحه ٢١٤ : أن يعلمها ، فضيلة من الله لعلي.
من ذلك قول الله :
(يا أَيُّهَا النَّاسُ
اتَّقُوا رَبَّكُمُ الَّذِي
الصفحه ٣٧٦ : أداء الفرائض والسنن والفضائل (٤) والنوافل ، منها الصلاة ، والزكاة ، والصيام ، والحج ،
والجهاد ، والأمر
الصفحه ١٧٨ : ) من باب
فضائل علي ، والهيثمي في مجمع الزوائد ٩ / ٢١٨ ، وقال : رواه أحمد ، والبزار ،
ورواه ابن أبي شيبة
الصفحه ١٠٥ : وبعد وفاته من
الكتبة والعلام ، فكان بمن الله لكلهم إماما ومعلما ، وعلى جميعهم في العلم
والحكمة مقدما
الصفحه ٦٢٣ : يقول
سبحانه في علم عليم ، ولا يتوهم أن ذلك إمام من الكتب ، وأن اللوح لوح من خشب ،
فإنما يراد بها ومثلها
الصفحه ٦٠٥ :
سبحانه من أمرهما.
(وَكِتابٍ مَسْطُورٍ (٢) فِي رَقٍّ مَنْشُورٍ) (٣) هو : ما نزله
الله من كتبه ، وكتب في
الصفحه ٥٧١ : بها من كتب الله كتاب ، لأن المخادعة إنما
هي حيل من المحتال ، فيما يخادع به من كذب في فعل أو مقال
الصفحه ٣٣٣ : إلينا من
كتبه ، كتابا يقال له : (سياسة النفس).
قال أبي رحمهالله : فلما قرأنا الكتاب وكنا لا نرحل إليه
الصفحه ٥٣٩ : إلى ما في أيديهم فيهما
__________________
(١) حسرة على هذا الكتاب
وأمثاله من كتب الإمام المفقودة
الصفحه ٦١٧ : صلى الله عليه ، من آيات الله
وكتابه ، ويأمرهم باتباع محمد صلى الله عليه ويبين لهم ما حرفوا من كتب الله
الصفحه ٦١٥ : نزّل عليه كتبه من بني إسرائيل(٣).
١٨٦ ـ وسألته : ما معنى ما قالوا في اللوح والقلم؟
فقال : واللوح
الصفحه ٥٩ : نفسه من آياته وكتبه ، فبتلاوة الكتاب فاذكروه
، تجلّوا الكتاب وتوقروه ، ولا تكتفوا بتلاوة الكتاب من