الصفحه ٥٤ : تنكره العقول : إنه إذا كان القليل من البيان بيانا وإحسانا في غيره ،
فالإكثار منه والتكرير أوضح في إحسان
الصفحه ٢٤٨ : بعد هذا من أمره كله للمؤمنين ، (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا مَنْ
يَرْتَدَّ مِنْكُمْ عَنْ دِينِهِ
الصفحه ٢٥٣ :
ونفاقهم.
ولو كان المنافقون
الذين ذكر الله غيرهم ، لما صيّرهم من الدرك الأسفل (١) مصيرهم ، ولما
الصفحه ٢٧٢ :
مقصرة ، وفرقة
منهن واعظة ناهية مذكرة ، (١) تنهى من عتا ، عن الفسق والعتا ، وتذكر بما يجب لله
الصفحه ٢٧٤ :
(٤٦)) [الحج : ٤٦]
، أن لا يبصر ما فصّل الله في هذا الباب من الأمور.
فنقول : إنما نزلت
نقم الله
الصفحه ٣٣٧ :
فيهما وبهما من
البغتات والفجآت ، فكم قد رأيتم بهما من مبتغت وصريع ، وكم سمعتم عنهما من خبر
هائل
الصفحه ٣٤٣ :
وَالْأَبْصارُ
(٣٧) لِيَجْزِيَهُمُ اللهُ أَحْسَنَ ما
عَمِلُوا وَيَزِيدَهُمْ مِنْ فَضْلِهِ وَاللهُ
الصفحه ٣٤٨ :
في الحرب فكيف
بالعيّ المغتر ، فلا يتعاط أحد سبيل التقوى ، وما قرن الله بها من التمحيص والبلوى
الصفحه ٤٢٠ : ، من
للفقير إلا الغني ، من للضعيف إلا القوي ، من للذليل إلا العزيز العلي ، من للعبد
إلا سيده ، وأين
الصفحه ٥٠٦ :
ألا تسمع لقول
الله جل ثناؤه ، فيما رفع من البيوت بإذنه : (فِي بُيُوتٍ أَذِنَ
اللهُ أَنْ تُرْفَعَ
الصفحه ٥١٨ :
فإن سأل عمن قدم
في الوضوء ، عضوا من الأعضاء كلها قبل عضو؟
قيل : قد فرعنا من
هذا كله عليه أن يعود
الصفحه ٥٢٣ :
وقال تبارك وتعالى
لموسى فيها قبل وصيته لعيسى صلوات الله عليهما ، والحمد لله على ما جعل من الرسالة
الصفحه ٥٣٢ :
لا يفهم فيه غيره
، ولا نجد تفسيرا إلا تفسيره.
ثم فصّل ذلك
سبحانه بأمره ، فيما قلنا به من مفسّره
الصفحه ٥٧٩ :
الألباب ، والأم
من علم كل شيء ، فهو البيّن من علمه غير الخفي ، وأم أمهات العلوم كلها ، فأنور ما
الصفحه ٥٨٤ :
٩٩ ـ وسألته : عن المحاربة لله ولرسوله والسعي بالفساد في الأرض؟
ومعنى ما ذكر الله
في الآية (١) من