الصفحه ١٠٤ :
رَبِّكَ الَّذِي خَلَقَ (١) خَلَقَ الْإِنْسانَ
مِنْ عَلَقٍ (٢))؟
ف [قال :] تأويل (اقْرَأْ) ، فهو أن يقرأ
الصفحه ٢٥١ : ـ
والحمد لله (١) ـ بيانه ، من أوضح الله عنده للحق برهانه.
ومن أين يقوم من
لم يؤدّ فريضة الله في هجرة دار
الصفحه ٢٨١ :
حَتَّى
تُؤْمِنُوا بِاللهِ وَحْدَهُ) [الممتحنة : ٤] ،
وما آمن بالله ولا راقب وعيده ولا وعده ، من
الصفحه ٢٨٤ :
لَكُمْ
لا تُقاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللهِ وَالْمُسْتَضْعَفِينَ مِنَ الرِّجالِ
وَالنِّسا
الصفحه ٢٨٦ : ] ، بيّن
أن قد كان أمره وقال له إن رأيت من القوم عمى ، أو ضلالا أو ظلما ، فلم يقبلوا
قولك فيه ، وأقاموا
الصفحه ٢٨٨ : لي مأوى آوي إليه ،
ولا بيت أستكن فيه) (٢) فأين هذا ومثله؟! وما كانت عليه أنبياء الله منه ورسله ،
من
الصفحه ٤١٩ : ، اقرأ كتابه ، يبن لك عتابه ، ارجع إليه يمن (٤) بالقبول ، واقرب إليه يحسن بالوصول ، (٥) ما ضاع من قصده
الصفحه ٥١٠ :
قيل : نعم إذا
مسحه حتى ينقا منه أثره ، فقد أجزأه ذلك فيه وطهّره ، وكذلك دم لو خرج من أنفه ،
فأخذه
الصفحه ٥١١ :
والصغر ، شبيها
بالخردلة أو بما زاد قليلا عليها من القذر ، (١) ولا تجب على من صلى به إعادة ـ إذ لا
الصفحه ٥٤١ : يقال به من الذكر والتسبيح
والأبواب المسماة.
يستحب أن يقال إذا
أخذ في الوضوء وابتدائه ، وقبل أن يدخل
الصفحه ٥٩٤ :
وبصيرة وغير حيرة
ولا ضلال ، وفيه إذا كان ما أخرج أهله من الجهل بالهدى ومن الضلال.
وهذا رحمك الله
الصفحه ١١ :
عَلِيمٌ) (٣٥) [النور : ٣٤
ـ ٣٥]. فمثّل سبحانه ما في كتابه من نوره وهداه ، وما وهب ـ من تبيينه فيه
الصفحه ٣٨ :
نبين عنه بما (١) يحضرنا فيه الله من التبيين ، ونعتمد فيه على ما نزّله (٢) الله به من هذا اللسان
الصفحه ٤٧ :
وصدق واحد غير
مختلف ، ولا متفاوت وإن نسخ وبدّل وصرّف ، بالنسخ له ، والتبديل ونقل كله ، أمر من
الله
الصفحه ٥٠ :
فيما أمر به من
ذلك ما هو أكثر التوارث بحد مسمى موصوف ، من سدس وثلث وربع ، في مفترق من المواريث