الصفحه ٢٧ :
من غيرها عندهم
واقع ، ولا يسمع بمثل تفسيرها أبدا منهم (١) سامع ، فمن أبى ذلك ، وأنكره أن يكون كذلك
الصفحه ١٣٧ :
حكم الله فيها وفي
غيرها ، وما أمر به في (١) أحكامه من تنفيذها ، فهذا في وجوب الإمامة هكذا ، وكفى
الصفحه ٢٣٥ :
أظلم وأبغى ، ممن
تجبر وطغى ، فخص المؤمنين بغيه وطغاه ، وعمّت الأرض فتنته وبلاه؟! لا من إن عقل من
الصفحه ٢٤٩ :
عند ذكره في
الولاية لهم ، سوى ما ذكر من الموالاة ، بالمقاعدة والمداناة ، فكيف من رمى إليهم
بإخائه
الصفحه ٣٤٦ :
واتقى ، فمتى ما
تكونوا مع أولئك ، تنجوا بإذن الله من المهالك ، ويكن (١) الله جل ثناؤه معكم كما قال
الصفحه ٣٥٦ :
على من أناب إليه
من الخاطئين ، وكما أن طالب الضالة محبّ لوجودها وأدائها ، والطبيب محب لإبرا
الصفحه ٥١٣ : هلكة متلفة ما كانت من المهالك ، ووعد عليه النار إن هو فعله عدوانا وظلما ،
فحكم به عليه لنفسه حكما حتما
الصفحه ٥١٤ :
إن زال عنه شراه (١) لغلائه ، لم يكن يجب عليه وإن حضر شيء من شرائه ، وهم
يوجبون عليه إذا رخص شراه
الصفحه ٥٢١ :
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله الذي
خلق فسوى ، وسدد (١) لأمره كله فقوّى ، ولم يكلف من فرائض
الصفحه ٥٦٧ :
فهو : لعن الإنسان ما أقل شكره ، وكذلك كل من كفر بآيات الله ، ولم يصر فيما
أمر به إلى مرضات الله
الصفحه ٦٥٢ : ]؟
فقال : كمثل آل
فرعون كحالهم.
٢٩٦ ـ وسألت : عن قول الله عزوجل : (أَوْ كَصَيِّبٍ مِنَ
السَّماءِ فِيهِ
الصفحه ٧ :
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله الذي
منّ علينا بوحي كتابه وتنزيله ، وبما ولي تبارك وتعالى من
الصفحه ١٠ :
المتبعين ، وبما
نزل فيه من حكمته ورحمته من المنتفعين.
وفيما أمر به من
اتباعه ، في الإنصات له
الصفحه ٥٦ :
وجهته ولا قصده ،
فتبع فيه ضلالته وخسرته وتلدده ، (١) فلم يزدد من الهدى ، إلا نقصا وبعدا ، فهلك
الصفحه ١٠٢ :
مفرقا ومقطعا ، غير مجمل من الله ، وإنما قال الله : (إِنَّا أَنْزَلْناهُ) فأوقع التنزيل على كله لا على