الصفحه ٨ :
[أهل الذكر]
فمن أراد سرّ
الأسرار ، وعلانية مكتوم الأخبار ، التي أظهرها الله لصفوته من الأبرار
الصفحه ٩ :
لأهله (١) من الحياة ، ووهب لهم به من الفوز والنجاة.
وقد ظن من ليس
ببرّ ولا تقيّ ، من كلّ ضلّيل تائه
الصفحه ٢٢ :
به من هدي لرشده
من خلقه فخصم ، برهانه منير مضيء ، وتبيانه مسفر جلي ، فهو من إسفاره وتبيانه ،
وهداه
الصفحه ٧٤ : الليل ووقوبه : فهو وجوبه.
وأمر الله سبحانه
رسوله (١) صلىاللهعليهوآلهوسلم مع استعاذته به من شر
الصفحه ٩٥ :
[الحج : ١] ، ومن
بيان ما قلنا به في الزلزلة من القول ، وإنه من الشدائد والهول ، قول رب العالمين
الصفحه ١٠٩ :
موسى منه رب
العالمين.
و (الْبَلَدِ الْأَمِينِ) فهو : الحرم الذي على كل حد من حدوده رضم من
الصفحه ١١١ : يضيق عنه كثير من الصدور ، فيما حمل من
التبليغ والأمور ، ومن شرح الله أيضا لصدره ، تيسيره في الدين لأمره
الصفحه ٢٤٥ : حكم به للأولياء ، (٢) تفريقا بين مفترق الأشياء ، كما قال جل جلاله فيما نزل من
الفرقان : (أَمْ نَجْعَلُ
الصفحه ٢٥٦ :
من الظالمين سعة
وغناء ، فهو متدلّه (١) إليهم حرّان ، متأوه عليهم لهفان ، قد شغله ما هو فيه من
الصفحه ٢٦٥ :
العهود ، فلم
ينقضوا أنهم غير متولين للكفار في أديانهم ، ولا راضين بعبادة ما كان الكافرون
يعبدون من
الصفحه ٣٥٩ :
إلى الله مستسلم ،
ومتعلق بحبل الله معتصم ، فقد أرانا الله من معايب الدنيا ومساويها ما أراه ، ففاز
الصفحه ٤١٤ : ؟! يا ذا العساكر والجنود ، كيف تصنع (٣) بنار الوقود.
[الملك]
قال الوافد : من
الملك (٤) في ذلك اليوم
الصفحه ٤٣٣ :
[نصائح طبية]
قال الوافد : صف
لي فضل الصيام ، والإقلال (١) من الطعام؟!
قال العالم : أكثر
الصيام
الصفحه ٥٠٠ :
كما قد يعلم أن
الملامسة قد تكون للنساء من الرجال.
وكيف لا يرون من
لم يغسله عنه من مجرده (١) وهو
الصفحه ٥٠٧ : حرم قليل البول وكثيره ، فألزمنا كل من توضأ غسله وتطهيره ، وأنه لم يحرم
من الدم إلا ما كان مسفوحا