الصفحه ٥٤٠ :
من الأخبار ، (١) فإنه زور ، وباطل وغرور ، لأن في ذلك من الأنف والفم
والمنخرين ، وغيرهما من اللحية
الصفحه ٤٢١ :
العباد) ، هذا
جزاء من ترك (١) صلاته وأطال الرقاد ، هذا جزاء من كان للمسلمين كثير
العناد ، (٢) (هذا
الصفحه ٥٣٠ :
صلاة خمس ركعات ،
صلت الظهر والعصر فلم أمروها بذلك إن لم يكن ذلك وقتا من الأوقات ، إلا أن يلزموها
الصفحه ٤٨٦ :
الله للهدى ،
ونعوذ به من الضلالة والردى ، فكم من ضال مغتر؟! ورد (١) مدمر ، قد غر حياته بالأمل
الصفحه ٥٠٢ :
يعلق ولا يدفع ،
أو يسبح من متعلقه في البدن فينقطع ، فليس مما يحتسب به ولا يعد ، ولا مما ينقض
الصفحه ٣٣٨ :
جربت من أسقامها؟
وما حل بك خاصة في نفسك من آلامها؟ وما علمت من استدعاء القليل من موجودها ،
للكثير
الصفحه ٣٤٩ :
وكدّه ، ولا
الفقير ينجو من الكد فيه بجهده ، يسعى الغني فيه خوفا من العدم ، ويكد الفقير طلبا
للمغنم
الصفحه ٤١٣ :
[المكين]
قال الوافد :
أخبرني من (١) المكين في ذلك اليوم؟
قال العالم :
المكين في ذلك اليوم ، من
الصفحه ٥٣ :
قُلُوبِهِمْ ما كانُوا يَكْسِبُونَ) (١٤) [المطففين :
٧]. وما ذكر من الران والطبع ، فهو بما كان لهم من الخطيئة
الصفحه ٤٢٣ :
ضيع حياته ، أندم
الناس من عطّل (١) ساعاته ، أقوى الناس من مات على التوبة ، رأس مالك في
الدنيا
الصفحه ٤٩٧ :
بسم الله الرحمن الرحيم
من الحجة ما كفى
فكيف قلتم في طهارة هذه الأشياء ، بخلاف ما قلتم به في
الصفحه ٤٩٩ :
تنفلا في شيء منه ، حتى تزول عنه كلما ذكرنا من النجاسة كلها عنه ، وأن يكون
اللباس مع زوال نجاسته ، غير
الصفحه ٥٤٥ :
منه لكل من صلى ،
على ما يقول عند الركوع والسجود في صلاته ، رحمة منه وتخييرا وتوفيقا لهم بدلالته
الصفحه ٥٩٥ : ] ، وقال موسى صلى الله عليه فيما قالوا به من ذلك : (أَتَقُولُونَ لِلْحَقِّ لَمَّا جاءَكُمْ
أَسِحْرٌ هذا
الصفحه ٦٠٧ :
يكون تأويل «من
دونه» : أنهم دونه كبرياء وجلالا.
والذين كانوا
يعبدون فهم من عبدوا من الملائكة