الصفحه ٢٥٢ : أُولئِكَ
كَتَبَ فِي قُلُوبِهِمُ الْإِيمانَ وَأَيَّدَهُمْ بِرُوحٍ مِنْهُ وَيُدْخِلُهُمْ
جَنَّاتٍ تَجْرِي
الصفحه ٥١ :
وتسديده ، وكل ذلك
فهدى من الله للعباد ورشد ، وكل ذلك فقد يجب به لله على عباده الشكر والحمد.
ومن
الصفحه ١٩٩ :
فإن قالوا : ليست
من دين الله ، لزمهم في إجماع من أجمع على إمامة أبي بكر أنهم لم يكونوا على دين
الصفحه ٣٣٥ : من كثيرها ، وقصّر في
كتابه الناطق عندهم ما يستطيلونه من تعميرها ، فقال : (أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ
الصفحه ٣٥٨ :
الآخرة أكثر منها
في طلب الدنيا ، وذلك لفتن الشيطان بحب المدح والرياء ، واستشعار الكبر والخيلا
الصفحه ٦٠٨ : عليه من حكمه وآياته ، ما في أيدي أهل كتب الله من ذكره ، وهدايته في دينه
وأمره ، فقال سبحانه : (فَإِنْ
الصفحه ١٢٢ :
عليه وآله وسلم أن
لا يجلّ من سمع بغناه ولو كان كافرا ، ولا يستحقر من سمع بفقره إن (١) كان مهتديا
الصفحه ٢٦٩ :
حضور وفاته (١) إلى الملائكة ، بالضعف في الأرض التي كانوا فيها وما خشوا
من أهلها على أنفسهم من
الصفحه ٦٢٨ :
عَشِيرَتَهُمْ
أُولئِكَ كَتَبَ فِي قُلُوبِهِمُ الْإِيمانَ وَأَيَّدَهُمْ بِرُوحٍ مِنْهُ) [المجادلة
الصفحه ٥٦٨ : ـ وسألته : عن قوله : (يَوْمَ نَدْعُوا
كُلَّ أُناسٍ بِإِمامِهِمْ) [الإسراء : ٧١]؟
فإمامهم هو : ما
كتب
الصفحه ١٠٠ : أَدْراكَ ما
لَيْلَةُ الْقَدْرِ (٢) لَيْلَةُ الْقَدْرِ
خَيْرٌ مِنْ أَلْفِ شَهْرٍ (٣) تَنَزَّلُ
الْمَلائِكَةُ
الصفحه ٤٣٠ :
تغلبه السيئات ،
من حذر الحمام ، شرد عنه المنام ، من اغتنم الليالي والأيام ، لم يقطعها بالبطالة
الصفحه ٥٢ :
[الفرقان : ٤٤] ،
وصدق الله لا شريك له فيما قال به فيهم تشبيها وتمثيلا ، لهم من البهائم ضلالا
الصفحه ١٤٠ :
ولا بد لهذه
الآباء ، التي قامت على الأبناء ، من أن تكون في المبتدأ ، وعند أول المنشأ ، من
الجهالة
الصفحه ٥٠١ :
[الاغتسال من الجنابة أو النفاس]
وعلى من تطهر مما
أمره الله بالتطهرة منه من الملامسة والاجتناب