الصفحه ٦٧٠ : ]............................................................... ٢٩٣
[صفات العالم
الرباني]...................................................... ٢٩٤
[فضائل الأعمال
الصفحه ٦٣١ : زيد بن الحسن بن علي بن أبي
طالب ، فوجدته مكتوبا أجزاء ، بخطوط مختلفة ، من أسفل جزء فيها مكتوب : وكتب
الصفحه ٥٨٠ : كُتِبَ عَلَيْهِمُ الْقَتْلُ إِلى مَضاجِعِهِمْ) [آل عمران : ١٥٤]؟
والكتاب ـ رحمك
الله ـ فقد يكون من الله
الصفحه ٩٧ :
وتأويل (كَفَرُوا) ، فهو لم يشكروا ؛ لأن من لم يشكر الله تبارك اسمه بترك
عصيانه ، فكافر وإن كان
الصفحه ٤٥ :
لَعَلَّهُمْ
يَتَّقُونَ) (٢٨) [الزمر : ٢٧
ـ ٢٨]. وقال سبحانه : (ما نَنْسَخْ مِنْ
آيَةٍ أَوْ
الصفحه ١٣٤ : ].
ويقول تعالى : (كُتِبَ عَلَيْكُمُ
الصِّيامُ كَما كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ
الصفحه ٦٦١ : ء : فإنما هو في القبل لا في الدبر ، وتأويل : (ما كَتَبَ اللهُ لَكُمْ) ، هو ما علم الله أنه سيكون من نسلكم
الصفحه ٤٩ : مِنْكُمْ مِنْ أَحَدٍ
عَنْهُ حاجِزِينَ) [الحاقة / ٤٤ ٤٧].
بيد أن كتب التاريخ والتفسير التي تركت للوراقين
الصفحه ٦٥٥ : وأن يذكروه كما أمرهم
فنسيهم من ثوابه ، والنسيان هاهنا : الترك. نسأل الله أن يجعلنا من المتقين
المطيعين
الصفحه ٢٠ : بسر من أسرار حكمة الله فيه.
ومن قبل مصير كتب
الله إلينا ، (٥) ومنّ الله بتنزيله علينا ، ما صار من
الصفحه ٢٣٦ : .
وقال أيضا سبحانه
وتعالى ، فيما جعل من القصاص بين القتلى (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ
الصفحه ٥٧٧ :
ليس فيه كدرة ،
ودم المستحاضة دم فيه كدرة وصفرة ، وبينهما عند من تقعدهما (١) من النساء فرق ، لا
الصفحه ١٨ :
بمستورها ، وأطلعه
بمنّه على خفيّ أمورها ، فعنده منها ، ومن الخبر عنها ، عجائب كثيرة لا تحصى
الصفحه ٢٨٠ : بِأَهْلِكَ بِقِطْعٍ مِنَ
اللَّيْلِ وَاتَّبِعْ أَدْبارَهُمْ وَلا يَلْتَفِتْ مِنْكُمْ أَحَدٌ وَامْضُوا
حَيْثُ
الصفحه ٢٢٩ : الدوائر ، (١) وأن ذلك لم يكن منهم لهم إلا لما في نفوسهم من مرض
الضمائر. فمتى ما وجد لهم أحد ممن يدعي