الصفحه ٣٦ : .
فجعلنا الله
وإياكم من أهله ، وعصمنا وإياكم بحبله ، والحمد لله رب العالمين ، وصلى الله على
محمد النبي
الصفحه ٦٤ :
عليهما مجبورا
محتبلا ، (١) ليس لأحد فيهما صنع ، ولا يمتنع منهما ممتنع ، فلا بد
باضطرار من صانعهما
الصفحه ٨٣ :
أمثاله ما يقول
الرحمن الرحيم : (فَوَيْلٌ
لِلْمُصَلِّينَ) ، يعني : من غير أبرار المتقين ، وهم
الصفحه ٨٥ :
أطعموا من جوع ،
وأومنوا من خوف ، فلم يجوعوا جوع الجائعين ، ولم يخافوا خوف الخائفين، فكلهم يعلم
الصفحه ٩٨ : : (وَما تَفَرَّقَ الَّذِينَ أُوتُوا
الْكِتابَ إِلَّا مِنْ بَعْدِ ما جاءَتْهُمُ الْبَيِّنَةُ (٤)) ، والبينة
الصفحه ١١٢ : لَكَ ذِكْرَكَ (٤)) ، فهو رفعه لذكره ، بما أبقى في الغابرين إلى فناء الدنيا
من أمره وقدره ، ومن ذلك
الصفحه ١١٣ : اللَّيْلِ) [الزمر : ٥].
وتأويل : (ما وَدَّعَكَ رَبُّكَ وَما قَلى (٣) وَلَلْآخِرَةُ
خَيْرٌ لَكَ مِنَ
الصفحه ١١٩ :
وتأويل (وَنَفْسٍ وَما سَوَّاها (٧)) فهو (١) : الأنفس ، التي قد علمناها لكل ذي نفس من البهائم
الصفحه ١٢٤ : ء ولعله لا
يبكي ، وبلى كم من باك ندامة! وكم من ضاحك استبشارا بما بشر به من نعم الله التامة!
ومعنى
الصفحه ١٤٤ : جهلهم ،
ثم لا يكون مع هذا يجب عليهم اتباعه ، وقبول ما تقدم من أمره واستماعه ، مع ما
يدعوهم إليه من الكف
الصفحه ١٥٥ : ) [الواقعة :
١٠ ـ ١١] (١). وكفى بهذه الآية لو لم يكن معها غيرها ، وبما بيّن عنه من
وحي كتاب الله تنزيلها
الصفحه ١٦٣ : أحدا من خلقه غير ممكن ، وتبارك أن
يكون في صغير من الأمور أو كبير (٢) غير محسن!!!
وإن قلتم : اختيار
الصفحه ١٨٠ : إليه من ربه ، (١) فكان من أكبر الإبلاغ عن الله الإمام الذي يستحق مقامه ،
ويؤدي عنه الدين الذي أكمله
الصفحه ٢٣١ :
(٦١) سُنَّةَ اللهِ فِي
الَّذِينَ خَلَوْا مِنْ قَبْلُ وَلَنْ تَجِدَ لِسُنَّةِ اللهِ تَبْدِيلاً) (٦٢
الصفحه ٢٣٢ :
في من يتسمى كذبا
وظلما بأسماء المتقين ، وهذا فهو معنى النفاق المعروف في لسان العرب وكلامها ، وما