الصفحه ٤٢٨ :
وتؤمن (١) صاحبها من نكير ومنكر ، الصلاة تغني من (٢) الإفلاس ، وتلبس العبد الإيناس ، الصلاة (٣) قرة
الصفحه ٤٣٥ :
(وبارزته غير مرة
فستر وعفى ، ونقضت ما عاهدته عليه ووفى) (١).
ولو شاء لأمطر
عليك الحجارة من الهوا
الصفحه ٤٤٤ : من الله عزوجل (٤). لأن الخوف والحزن ينوران الإخلاص ويزينانه ، (٥) وكل عمل لم يكن يوجل عليه القلب فقد
الصفحه ٤٥٤ :
ضمن به الرازق ، (١) ثق بكفاية الله واعتمد عليه ، ورد أمورك وأحوالك كلها إليه
، (٢) من لم يثق بضمان
الصفحه ٤٥٨ : القدم ،
قبل الأخذ بالكظم (١٠).
تب أيها العاصي ،
قبل أن تصبح من رحمة الله قاصي ، قبل الأخذ بالنواصي
الصفحه ٤٦٥ :
يقين من ذلك؟
قال : نعم. (١) من اليقين أن يكون خوفه ووجله.
قلت : أو يكون (٢) طالبا لرزقه.
قال
الصفحه ٤٨٤ : عليه ، ولم يلتفت منهم ملتفت إليه ، وكم عاينت من أولئك؟! ورأيت من ذلك!!
بل كيف رأيت يا
أخيّ رحمك الله
الصفحه ٥٣١ :
ومن دلائل ما قلنا
به في وقت صلاة الليل ، ما دلنا الله سبحانه في سورة المزمل على ذلك من الدليل
الصفحه ٥٣٣ : .
فمنهم من زعم : أنه إنما فرض عليهم ثلثه ، ومنهم من قال : نصفه ، ومنهم من قال :
ثلثيه ، جهلا بحق الله
الصفحه ٥٣٦ :
ويمسح بيمنى يديه
على يسراهما ، ويمسح كل واحدة من يديه إلى المرافق ، فهو أحب إليّ لقول الله في
الصفحه ٥٩١ : كُنْتُمْ تَفْتَرُونَ) (٥٦) [النحل : ٥٦].
وليس يتوهم الشرك عليهما بالله ، إلا من لا علم له فيهما بأمر الله
الصفحه ٦٣٢ :
ينتفع بهما ،
فذاتهما محرمان.
٢٣٢ ـ وسألته : عن الثياب التي تشترى من الأسواق ، من قوم ليست لهم
الصفحه ٦٣٦ :
هذه القاذورة
فيستتر بستر الله ، وليتب منها إلى الله) (١).
٢٤٨ ـ وسألته : عن أموال الجند وأعوان
الصفحه ٦٤٢ : قلت يوم أحد إذ استشهد من المؤمنين من استشهد فأخّرت عني الشهادة فرأيت
وجدي وأسفي : إن الشهادة من ورائك
الصفحه ٢٨ :
وخزي على (١) من تعدى ونقمة وهلكة ، كما قال سبحانه : (الم (١) ذلِكَ الْكِتابُ لا
رَيْبَ فِيهِ هُدىً