الصفحه ٢٤٢ :
[صفات أولياء الله]
فسبب أولياء الله
من الله بكل كرامة موصول ، وعملهم بولايتهم لله في كل خير عند
الصفحه ٢٥٨ :
[طرد النبي للمتشبهين بالنساء]
فلم يكن صلى الله
عليه يساكن ، ولا يجاور ولا يقارن (١) ، إلا من آمن
الصفحه ٢٦٤ :
ورحمته وإفضاله ،
في ترك المعاجلة بعذابه ونقماته ، لمن أعرض عما ذكّر به من آياته ، فقال سبحانه
الصفحه ٢٨٧ :
ومن ذلك وفيه ،
فخبر الله جل ثناؤه عن عيسى صلى الله عليه ، بعد الذي كان من إخباره عن موسى صلى
الله
الصفحه ٢٩٩ :
فافهموا يا بني :
ما عبرته (١) لكم ، وأوضحته من شأن زمانكم.
[صفات الأحمق]
وإن من المنكرات
الصفحه ٣٠٧ :
عجلته! فأكثر من العجلة التقيّة ، وعلى نفسك من قبح القالة البقيّة ، وإياك أن
يوردك الغضب موارد العطب
الصفحه ٣٢٦ : فيصاعباك ، ولا تكاشفهما (٣) فيكاشفاك ، بمكروههما ، (٤) وأقلل من معاتبتهما ، وأكثر موادعتهما ، وأطل بالرضى
الصفحه ٣٣٩ : سبحانه : (مَنْ كانَ يُرِيدُ الْعاجِلَةَ
عَجَّلْنا لَهُ فِيها ما نَشاءُ لِمَنْ نُرِيدُ ثُمَّ جَعَلْنا لَهُ
الصفحه ٣٤١ :
تعقبه الأسف على فوات ما لا يدوم له؟! وكيف يثق بما ينفد على ما يبقى؟! وكيف يغفل
ـ بما هو فيه من النصب
الصفحه ٣٥٠ : ، بالخروج ما بقيتم منها ، ولا بالإعراض أبدا
ما حييتم عنها ، ولكن وطّنوا نفوسكم على احتمال صعاب الأمور فيها
الصفحه ٣٩٠ :
أمه ، وبعد خروجه
في (١) مهده ، نسي ذلك كله وجحده ، وجعل (٢) يطلب رزقه من مخلوق مثله ،!!! (قُتِلَ
الصفحه ٣٩٤ :
واعلم أنك دخلت
الدنيا عند خروجك من بطن أمك باكيا عابسا ، فاجهد (١) أن تخرج منها ضاحكا مستأنسا
الصفحه ٤٠١ : في البطالة
، فأين (٢) الحجة والدلالة؟
قال العالم : من
غفل في وقت شبابه ، ندم في وقت خضابه ، الشباب
الصفحه ٤٠٢ :
كم من شاب ينتظر
المشيب ، عاجله الموت وأحل (١) به النحيب ، كم من مسرور بشبابه ، عاجله الموت من بين
الصفحه ٤٢٤ : البلاء ، ما لي لا أنتهي (١٠) عن الهوى؟! ما لي لا أتبع الهدى؟! لا بد من سفر ، لا بد من
خطر ، (١١) لا بد