الصفحه ٤٨ :
__________________
وأخرجه عبد بن حميد ، من طريق السدي ،
عن أبي صالح.
وأخرجه البزار ، والطبراني
الصفحه ٦٣ : ظَلَمُوا
مِنْهُمْ) [العنكبوت : ٤٦] ، ذلك (١) لما جعل الله في المجادلة لمن ظلم بالحجة من الدفاع عنهم.
ولفي
الصفحه ٨١ : (فَصَلِّ لِرَبِّكَ وَانْحَرْ (٢) إِنَّ شانِئَكَ هُوَ
الْأَبْتَرُ) (٣) : فأمر منه
سبحانه لرسوله
الصفحه ٨٩ :
واسطة الأبواب ،
وإن كان غير ذلك فإنما يغلق جانبه من كل باب ، فأما المهج والرصد فيغلق الباب كله
الصفحه ٩١ : (٥)) ، هو تكرير من الله تبارك وتعالى في ذلك كله عليهم للتعريف
والتبيين ، ألا ترى كيف يقول سبحانه
الصفحه ٩٣ :
ولكنه يعرف ـ والله
محمود ـ بما ذكرنا من العبرة والبيان ، وما تعرفه العرب العاربة في اللغة واللسان
الصفحه ١٠٧ :
وتأويل رؤية الله
فهو علم الله بنهي من ينهى ، عبدا إذا صلى ، فما بالهم ينهون محمدا
الصفحه ١١٠ :
النار ، ومن الذي
هو أسفل درجة من كفره إن لم يهرم ؛ إن (١) هو نكّس وردّ في الآخرة إلى نار جهنم
الصفحه ١١٥ :
الأزواج المختلفة
الشّتى ، أزواج الإنس والبهائم والأشجار ، وكلما خلقه زوجا من الأصول والثمار
الصفحه ١١٨ :
فسبحان مفصل
الأمور والأشياء ؛ لبقاء ما أراد بقاءه من النبات والأحياء. وليعلم العالمون عدد
السنين
الصفحه ١٣٦ :
أجناسها وأصولها ،
من تقديمها لمن يؤمها منها ، ويذب مخوف ذمار (١) الأعداء عنها ، ويحوط حرمها عليها
الصفحه ١٤٢ : ، فكان كل إنسان أولى بمعتمله (٢) ، وأحق بما ملكه الله من أهله ، ولو تركوا فيه بغير إبانة
دليل ، أو كانوا
الصفحه ١٥٨ :
إبراهيم خاصة من
دون المؤمنين : (مِلَّةَ أَبِيكُمْ
إِبْراهِيمَ هُوَ سَمَّاكُمُ الْمُسْلِمِينَ مِنْ
الصفحه ٢١٢ :
وبالا وهلاكا
وفسادا. مع ما يدخل من النقص في التوحيد والرسالة ، فمن قبل ذلك قلنا : لا يجوز
إلا أن
الصفحه ٢٤١ : أمر أمره ، فلم يدل له سبحانه
أمر بتناقض ولا اختلاف ، ولم يصغر له ذكر عن جليل ولا كبير (٢) من كرائم