الصفحه ٥٢٧ : .
فوقت الظهر والعصر
جميعا ، لمن أراد أن يفردهما أو يجمعهما معا ، من دلوك الشمس إلى غروبها ، إلى أن
يظلم
الصفحه ٥٢٨ :
فأبين ما بيّن من
البينات ، لا يحتاج فيه إلى مقياس ، (١) ضعيف ولا قوي من الناس ، والحمد لله في ذلك
الصفحه ٥٦٠ :
فقال : خبر من
الأخبار قد ذكر ، ولا يدرى ما حقيقته.
٣٧ ـ وسألته : عن ولاية علي بن أبي طالب صلوات
الصفحه ٥٦٥ :
أعتقت من ذلك ثلثهما؟
فقال : إن كان
ثلثهما يحتمل عتق المدبر أعتق ، وإن لم يكن يحتمل فلا يعتق ، وقال في
الصفحه ٥٧٥ : كانت كهو لما كان له عليها من الفضل ، ما ذكر الله سبحانه في قوله : (وَلِلرِّجالِ عَلَيْهِنَّ دَرَجَةٌ
الصفحه ٥٨٣ :
موظوف (١) ، ليس منه فيه إسراف ، ولا بمال يتيمه إجحاف.
٩٧ ـ وسألت عن : (لا يَحِلُّ لَكُمْ
أَنْ
الصفحه ٥٨٦ :
من الهيئة ، لا في
جميع حدود البشرية ، ولكنه في المنظر والرؤية (١) ، فقال سبحانه : (وَلَوْ
الصفحه ٥٨٩ : : أن قد كان ، فقد أوضح وأبان ، لكل من يعقل اللسان
، أنه إنما أراد بقوله صلى الله عليه الخبر عما لله من
الصفحه ٦١٢ :
ما ليس لغيرهم ،
وهم شركاء الأبرار في برهم (١).
١٧٢ ـ وسألت : هل ذهب من القرآن شيء وما يروى في
الصفحه ٦٢٠ : ، والخير ما يكون من الله ليس من أفعال العباد ،
الخير من ذلك : الخصب ، وكثرة الأمطار ، وصحة الزمان ، ورخص
الصفحه ٦٣٥ : لسانك ترجمانا لقلبك ، ولا يغب قلبك عما يقول لسانك ، لا تعنى
بشيء من شأنك ، إلا بما أنت فيه من صلاتك
الصفحه ٦٤٤ :
الذي لا يقبل ما
يلقى إليه من الحق في توحيد الله ، ليس كالجاهل الذي يتوب من جهله ، وينيب إلى
الحق
الصفحه ١٥ :
فلا يعدل بتذكر ما
أنزل من الكتاب ، كما قال الله سبحانه : (وَما يَذَّكَّرُ
إِلَّا أُولُوا
الصفحه ٣٥ :
ومرّة يصم (١) من أعرض عنه ، ومرّة يهين الأعداء ، ومرّة يكرم الأولياء ،
يعطي من قبل عطاه ، ويمنع من
الصفحه ٤٤ : كتاب الله زاهر مضيء يتلألأ ، وما جعل الله به من الحياة فحياة لا
تبيد أبدا ولا تبلى.
فتبارك الله الذي