الصفحه ٨٧ :
الله من الويل : ما يعرف من الحرقة والعويل ، والخزي الكبير العظيم الجليل ،
والهمزة من الناس : فهو من
الصفحه ٨٨ :
غير حديد ولا حجر
ولا شجر ، ولا أصل لها قبلها مفتطر ، كما نراه من هذه النار ، التي جعل أصلها من
الصفحه ٩٠ :
كله ، كان ما كان
منه للصلوات هو أفضله ، والأفضل هو الأولى بالتقدم ، في القسم وغير القسم.
وأما
الصفحه ٩٢ : متحيرا وطائرا في كل وجهة من الجهات ، يموج ويصدم بعضه بعضا في تلك الوجوه
المختلفات ، فمثّل الله سبحانه
الصفحه ٩٦ : يَكُنِ
الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتابِ وَالْمُشْرِكِينَ)؟
فأ (أَهْلِ الْكِتابِ) : هم أهل
الصفحه ١٢٣ : (٢٣)) كلا في موضع نعم ، حتى يقضي ما أمره ، أراد يحاسب على ما
أمر به من الطاعة فيحاسب على ما فرط فيه
الصفحه ١٥٦ :
أسرار القرآن ،
وهذه خاصة من حالاته ، أحد أعلام الإمام (١) بعده ودلالته ، التي لا توجد وإن جهد
الصفحه ١٦١ : زعموا من أنهم الحاكمون بآرائهم
واختيارهم عليها ، وأن الخيرة فيها ما اختاروا ، والرأي منها وبها ما رأوا
الصفحه ٢٣٠ :
فهذا في بيان ما
حرم الله تبارك وتعالى من (١) مناكحتهم.
وقال سبحانه فيما
حرّم من أكل ذبائحهم
الصفحه ٢٥٤ : لَهُمْ
فِي أَنْفُسِهِمْ قَوْلاً بَلِيغاً) (٦٣) [النساء : ٦٢
ـ ٦٣]. ومن الإعراض ما ذكرنا من الهجرة
الصفحه ٢٥٥ :
وكيف (١) يؤكّد لمن كفر حق الجوار على المؤمنين وحرمه (٢)؟! وقد أمر أن يقاتلوا من كفر ويسفكوا دمه
الصفحه ٢٥٧ : هديتم لما
وكد الله من المهاجرة ، التي من قبلها ترك المجاورة ، فقد سمعتم نهيه لرسول الله
الصفحه ٢٦٨ :
النَّبِيُّ
حَسْبُكَ اللهُ وَمَنِ اتَّبَعَكَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ) (٦٤) [الأنفال :
٦٤] ، فجعل له
الصفحه ٢٧٥ :
سوى الشرك من
المعاصي فقد خص الله أهلها فيها بالتظليم ، والكبائر وإن اختلفت بأهلها(١) فيها الشئون
الصفحه ٢٨٥ :
وفيما نزل منه به
، لما يراه هارون صلى الله عليه له (١) عذرا ، وعدوه من عصاة بني إسرائيل يرى من فعل