الصفحه ٢٦٢ :
بما تطهر به
التائبين من الماء ، وكان يحيى صلى الله عليه ، إذا صار إليه ، أحد مطيعا لله
ومجيبا ، أو
الصفحه ٢٧٣ : ) (٤٥) [الحج : ٤٥]
، فذكر سبحانه إهلاكه لكل من كان في القرية من ضعيف أو شديد ، إذ لم يكن في القرية
إلا
الصفحه ٣٠٩ :
الأزمان ، ويمتهنه
فيما يعود عليه نفعه كل الامتهان ، ثم زمّ نفسه عن الكبرة ، (١) واعتاض من التجبر
الصفحه ٣٥١ : لأهلها من الدليل ، فارضوا بالله فيها بدلا من الدنيا ، واقصدوا قصد وجوه
البر والتقوى ، واعملوا عمل من يوقن
الصفحه ٣٥٢ : (٢) للنفس ، وادعى لما في طبائع الأنفس ، من الظمأ والصيام ،
ومن التهجد والقيام ، ولن يملك امرؤ ضبط نفسه
الصفحه ٣٥٤ :
يقرأ كل (١) ما أمر الله به ، فإنه لا غنم لمن جعل ما هو فيه من صيامه
، ليس إلا تركه لما ترك من
الصفحه ٣٨٢ :
وبغض من عصى الله
قريبا كان أو بعيدا (١) ، فإن حب الباطل يدخل النار ، وحب من أحب الله قريبا كان
أو
الصفحه ٣٩٦ : ، وكثرة الركوع والسجود.
من أراد الأمان ، فليخلص الإيمان ، ويفعل الإحسان ، ويقرأ القرآن. لن ينال جنة
النعيم
الصفحه ٤١٦ :
لا بد لنا من
العرض على الملك الوهاب (١).
(ما أغفلنا عن
الآخرة!! ما أغفلنا عن الورود في الساهرة
الصفحه ٥٢٩ :
وفي عمارة المساجد
ما يقول الله سبحانه : (إِنَّما يَعْمُرُ
مَساجِدَ اللهِ مَنْ آمَنَ بِاللهِ
الصفحه ٥٣٨ : : ١٢٦].
والصلاة فإنما هي صلاة بما جعل الله من الطهور ، وأنتم فإنما قلتم بالمسح وقلتم
منه بما قلتم
الصفحه ٥٤٢ : أن يكبر ، فإذا كبّر فحينئذ دخل في
الصلاة ، وفيما أمر من القراءة ، والافتتاح كما ترى قبل التكبير ، ثم
الصفحه ٦٣٣ :
وآله وسلم ولم
يعطوا؟
فقال : ليس على
أحد في ماله من عين أو أرض أو عقار ، إلا ما فرض الله عليه من
الصفحه ٣٧ :
[السياسة المنحرفة تحرّف القرآن]
على ما بلي (١) به قديما من تلبيس ملوك الجبابرة ، وأتباعها من
الصفحه ٧٧ : لهب كله ، فيما عليه من أمره وماله.
(ما أَغْنى عَنْهُ
مالُهُ وَما كَسَبَ) (٢) تأويله : ما
أجزأ عنه