الصفحه ٢٥ : القول والنظر ، (٤) والهيئات والصور.
ولعلم (٥) الله بعجزهم عن أن يأتوا بسورة واحدة من سوره ، أو بشي
الصفحه ٢٦ :
الله عن أن يأتي
من آياته بأية ، ولو عني بذلك وفيه (١) بكل جهد وعناية ، لامتناع ذلك وعوزه
الصفحه ٦٥ :
معرفته ، ما أراني
من أرضه وسمائه (١) ، وفطرته لهما وإنشائه ، فنجاني من هلكتكم بجهله (٢) والاشراك
الصفحه ٧٥ :
يعد ، وكلمات الله
سبحانه كما قال لا تنفد بإحصاء ، ولا يؤتى على ما فيها من خفايا العلم باستقصا
الصفحه ٨٠ :
الله ، ولستم
عابدين من التوحيد بما أنا به عابد الله ، وما أنا على حال بعابد لما تعبدون من
الأصنام
الصفحه ٨٤ : ءِ وَالصَّيْفِ (٢)) المعنى : هو إلفهم وإيلافهم فقريش من أنفسهم وحليفهم ، ومن
جاورهم في الحرم ولفيفهم ، فكل من كان
الصفحه ١٠٣ :
هُدىً
لِلنَّاسِ وَبَيِّناتٍ مِنَ الْهُدى وَالْفُرْقانِ) [البقرة : ١٨٥] ،
ويقول سبحانه بعد ذكره
الصفحه ١٠٦ : رآه فيه من علم
ومال ، وما يراه مستغنيا به أو مستطيلا به من كل حال.
وتأويل (إِنَّ إِلى رَبِّكَ
الصفحه ١٢١ :
لا تعقب عقبا (١) ، ولا تنسل عقبا ، من ولد ولا ذرية ، ولا يرجع بعاقبة
مؤدية (٢). وصلى الله على محمد
الصفحه ١٦٠ : يقتل عليه ، عظم تعنيفه فيه ، ولم يعدوا (٢) ـ من جهلهم بفرضه ، وما هم عليه (٣) من رفضه ـ سبيل ما هم عليه
الصفحه ١٦٥ :
نُودِيَ لِلصَّلاةِ مِنْ يَوْمِ الْجُمُعَةِ فَاسْعَوْا إِلى ذِكْرِ اللهِ
وَذَرُوا الْبَيْعَ) [الجمعة
الصفحه ٢١٠ :
فإن قالوا : بينوا
لنا وجه الفريضة؟
قيل لهم : الوجه
على مثال قياس الفرائض كلها ، يأتي الخبر من
الصفحه ٢١٣ :
لرسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم. وإنما يصلح للإمامة ويخلف النبي صلىاللهعليهوآله في أمته ، من
الصفحه ٢٢٦ :
كنحو ما ينسب (١) ـ من فعله في الآيات ، وما جعل مع الرسل من الأدلة
والبينات ـ إلى السحر والكهانة
الصفحه ٢٤٦ :
[التحذير من موالاة أعداء الله]
ومن صار لعدوّ من
أعداء الله ، إلى محبّة أو موالاة ، أو مسالمة أو