الصفحه ٥١٢ :
الأشياء ، لجازت
الطهارة بخلاف ما أمر الله به من الوضوء بالماء ، لأن خلاف ما بين الماء ، وغيره
من
الصفحه ٥١٦ : والصديد والدود]
ومن سأل عما يجب
في القيح والصديد ، وما يخرج من الدبر من الدود؟
قيل : أما القيح
والصديد
الصفحه ٥١٧ :
فإن سأل سائل عما
لا ينقطع من بول أو بواسير ، أو عن غير ذلك مما يجب فيه الوضوء والتطهير من جميع
الصفحه ٥٤٣ :
[شروط الإمام]
وعلى كل مؤمن صلى
، أن لا يصلي مع من لا يتولى ، ولا يتخذه في صلاته له سترا ، لأن
الصفحه ٥٤٦ : مَنْ خَلَقَ السَّماواتِ وَالْأَرْضَ لَيَقُولُنَّ اللهُ) [لقمان : ٢٥ ، الزمر : ٣٨]. وقال سبحانه لرسوله
الصفحه ٥٦٣ :
٤٤ ـ وسألته : عن الإسلام؟
فقال : هو
الاستسلام لما (١) أمر الله به من الإسلام.
٤٥ ـ وسألته : عن
الصفحه ٥٦٦ :
مما يلتبس بكفره
منعمه ، ولا يعايا (١) بشيء من المعرفة بين فجورها وتقواها ، إذا عرّفها هيبتها
الصفحه ٥٨٥ : ) [المائدة : ٤٤]
ما تأويلها؟
وتأويلها ـ استمتع
الله بك وبنعمته عندك ـ هو تنزيلها (٢) ، وذلك أن من حكم
الصفحه ٥٩٨ : وإياك لمرضاته ، ولعلم ما أوجب الله علينا وعليك علمه من
آياته ، عن قول الله جل جلاله ، عن أن يحويه قول أو
الصفحه ٦٠٢ : الجنائز في التكبيرة (١) الأولى ، وما بعد ذلك فيدعا.
١٣٨ ـ [وسألت : عن الحجامة هل يجب منها الغسل ، وعن
الصفحه ٦٠٦ : طَعِمُوا إِذا مَا
اتَّقَوْا ...) [المائدة : ٩٣]
الآية؟
يقول الله سبحانه
ليس على من اتقى وآمن جناح ، يعني
الصفحه ٦٤٧ :
صلى الله عليه :
لأبيه (١) إلا أن يخرجه الأب بتزويج أو غيره من يده ، فيقع المواريث والحقوق ، فيأتي
الصفحه ١٣ : من قدره ، ما يقول سبحانه : (لَوْ أَنْزَلْنا هذَا
الْقُرْآنَ عَلى جَبَلٍ لَرَأَيْتَهُ خاشِعاً
الصفحه ١٤ :
[القرآن رحمة وشفاء]
وفيه وفي رحمة
الله به وشفائه ، وما جعل (١) فيه لكل ذي حكم من أكفائه ، ما
الصفحه ٢٣ :
ينج به من خبوت (١) الحيرة والجهالة ، ويحيى بروحه من موت العمى والضلالة ، لم
يزل لسبيل الجهل سالكا