الصفحه ١٤٣ : ، وأنواع ضروب متاع التربية ، مع حاجتهم للأولاد
والأنفس ، إلى ما يحصنهم من الحر والبرد من الملبس ، وما يستر
الصفحه ١٤٥ :
ثم فرق جل ثناؤه
بين الرسل والأوصياء ، ومن يحدث بعدهم من خلفاء الأنبياء ، في علم الدلائل والحجج
الصفحه ١٤٦ :
نجوى الغيوب
المكتومة ، (٢) وإطعامه من قبضة كف ، لأكثر من ألف وألف
الصفحه ١٥٠ :
وكقوله : (أنت مني
بمنزلة هارون من موسى إلا أنه لا نبي بعدي) (١). و (أنت قاضي ديني ومنجز وعدي
الصفحه ٢٧٠ :
فمنع رسول الله
عمر مما أراد بحاطب من القتل لرجعته وتوبته (١) ، وكان رسول الله صلى الله عليه في ذلك
الصفحه ٢٧٨ : : يعذبهم وهم يتوبون ويتورعون (١) ؛ لأن الاستغفار ، هو التوبة من أهل الكفر والإقصار ، فلم
يقم أحد من
الصفحه ٢٨٩ :
إليها ويجتمع فيها
من المجالس الملهيات ، فما (١) أبعده وأصدّه ، وأدفعه (٢) وأردّه ، للبيان فيما
الصفحه ٣٣٤ :
الأولين من خلق
الله لا (١) ولا من الآخرين ، بغير ما يرضي الله سبحانه من التقوى ،
ويستحقه جل ثناؤه
الصفحه ٤٢٩ :
لو علمت بين يدي
من تقوم ، كنت تلازم بابه (١) وتدوم.
عجبا لمن يناجي
القاهر! كيف يخطر في قلبه
الصفحه ٤٥٥ :
ومالك البلاد ، لم
يعلق بغيره الفؤاد) (١).
أتظن أن من غذاك
في الصغر؟ ينساك في الكبر! الذي رفع عنك
الصفحه ٤٦١ :
على ما اقترف ،
ويندم على ما أسلف ، ويرجع مما عرف ، يندم بالقلب ، على ما قدم من الذنب ، يرجع
إلى
الصفحه ٤٦٦ : وصفت لك (٢) غلب بنوره ناره ، فوقدت منه المصابيح ، فنور البيوتات كلها
والظلمات كذلك ، فكذلك (٣) المحب
الصفحه ٤٩٣ :
بسم الله الرحمن الرحيم
[العلم]
العبادة بالعلم ،
أفضل منها بالعمل ، وفي العلم من الهدى
الصفحه ٥٠٣ :
لله في ذلك قد دخل
فيها ، فوضوؤه أبدا ما كان كذلك وعلى ذلك غير منتقض ، وهو في ذلك مؤدي لما عليه من
الصفحه ٥٠٥ :
طرفة عين ، ومحكوم
عليه فيها بالقطع فيما شرعه الله من أحكام الدين ، وكيف يجوز أن يصلي على سرقة؟!
أو