الصفحه ٣٠٥ :
يكون لك بها في (١) المروءة قدر وموضع ، تستوجبه (٢) بها ، إذا لم يمكنك الاستكثار من غيرها ، وكلما
الصفحه ٣٣٦ :
بفنائها ، فأصبح
مشغولا بالفراغ مما شغله ، فارغا من الشغل الذي فرّغ له ، مصيخا (١) إلى الغرّة
الصفحه ٣٩٨ : (٥) ، ولا ينقى القلب ، مع بقاء شيء من الذنب ، ولا تدرك صفاء
الفهم ، وفي قلبك من الدنيا همّ (٦) ، ولا يزول
الصفحه ٣٩٩ : المحنة والشدة ، من لا عبادة له لا زاد
له ، ومن لا زاد له لا عقبى له ، اقرع الباب ، يأتيك الجواب ، من أمّل
الصفحه ٤٠٦ :
الدنيا مشغوف ،
وهو عن آيات (١) الله مصروف ، وثيابه أبيض من الحليب ، وقلبه مثل قلب الذيب
، باطنه من
الصفحه ٤٨١ : : يا أخيّ
فأعاذني الله وإياك من مهلك غفلة الغافلين ، وسلمني [وإياك] بمنّه ورحمته من مضل
جهالة الجاهلين
الصفحه ٥٢٢ :
[الواجبات الشرعية]
ثم فرض سبحانه
عليهم بعد توحيده وما فهم (١) من فرائض حقه ، الصلاة سياسة بما
الصفحه ٥٣٧ :
عنده ، أنه إنما مسح من رأسه بعضه ، فهو لا يأمن أن يكون لم يؤد لله فيه فرضه ،
لأن بعض الرأس ليس بالرأس
الصفحه ٥٨٨ : تكون (٢) من الجن والإنس ، وما يلقون إلى أوليائهم من المجادلة من
زخرف القول واللبس ، كما قال الله سبحانه
الصفحه ٦٢٢ :
وليس مما يحتاج
إليه فيما سألتم عنه من الجواب ، وليس يحرم في مأكل ولا مطعم ، إلا ما حرم الله في
الصفحه ٣٣ : تحتهن من الأرضين السفلى ، وما فتق من (٢) الأجواء ، بين الأرض والسماء ، وعن خلق الملائكة والجن
والإنس فقد
الصفحه ٥٥ :
[التدبر في القرآن]
واعلموا يا بني
علّمكم الله الكتاب والحكمة ، ونفى عنكم ـ بما يعلمكم منها
الصفحه ٧٣ : ، إذا تبين وظهر وأضاء ، وفي ذلك وبيانه أشعار كثيرة لا تحصى ، لشعراء
الجاهلية الأولى.
(مِنْ شَرِّ ما
الصفحه ٩٩ : الأمور المرشدة الهادية
المستقيمة.
(إِنَّ الَّذِينَ
كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتابِ وَالْمُشْرِكِينَ فِي
الصفحه ١٤١ :
طبقات ثلاث إلى
حين فنائهم ، لا يخلون منها ، ولا منصرف لهم عنها.
أما الأولى منها : فطبقة التربية