الصفحه ٥٩٧ :
فقد يكون الإيحاء
إلهاما ، ويكون الإيحاء من الوحي كلاما ، ويكون الإلهام تعريفا وفطرة ، ويكون
الكلام
الصفحه ٢١ : يقبله وعمي عنه رجسا وتبارا ، كما قال
سبحانه : (وَنُنَزِّلُ مِنَ
الْقُرْآنِ ما هُوَ شِفاءٌ وَرَحْمَةٌ
الصفحه ٢٤ :
وفي التلبيس عليهم
بتلبيسهم ، وما وكلهم الله إليه في ذلك من أنفسهم ، ما يقول الرحمن الرحيم
الصفحه ٣٤ :
ونصيحا لمن ناصحه
لا يغشّ ، وأنيسا لمن آنسه (١) لا يوحش ، وحبيبا لمن حابّه لا يبغض ، ومقبلا على من
الصفحه ٤٣ : ، فحكمه أفضل الفضول ،
وقوله فأنور القول ، وعلى قدر بعده من الخلق في التعالي والجلال ، بعد منهم فيما
حكم به
الصفحه ١٣٥ :
(٦٨)) [آل عمران :
٦٨]. فكان محمد الوارث من إبراهيم وإسماعيل عليهماالسلام للنبوة
الصفحه ١٣٨ :
ولا تدبير ذي
العلم القدير ، أن يريد كون بقائه ، إلا مع خلقه لمقيم إبقائه ، من مادة الغذاء ،
وتركيب
الصفحه ١٥١ : والعشرين من رمضان ، فقتل
المرادي آخر ذلك اليوم وعجل بروحه إلى النار ، لعنة الله عليه.
(١) سقط من (أ) : به
الصفحه ٤٣٢ :
من هو مقيم على
القبائح والآثام ، أما تخاف انقطاع الأيام ، وحلول الحمام ، وشهادة الملائكة
الكرام
الصفحه ٤٨٣ :
وعند ما أحل من
سخط الله المخلد بهم ، إلا أن قال : (اخْسَؤُا فِيها وَلا
تُكَلِّمُونِ) (١٠٨
الصفحه ٤٨٧ :
أقروا ، لا كما
فعل من نحن وأنت فيه من العذاب (١) من كبائر العصيان ، ثم ادّعوا النجاة بعد الإقرار
الصفحه ٥٠٩ :
والمحيض ، ما
أردنا من تصحيح ما حكم الله سبحانه به منه للمرة وفيها ، لكي لا يزول ما أثبته
الله
الصفحه ٥٣٥ :
ذلك من الماء حدا
محدودا ، ولا نوجب عليه عددا معدودا ، لأن الله جل ثناؤه لم يحد في ذلك حدا فنحده
الصفحه ٥٤٤ :
اختيارا منه
سبحانه في الأشياء للأوساط ، على التقصير فيها والإفراط ، لأن الاخفات فيها شبيه
بالسر
الصفحه ٥٨١ : لِيَزْدادُوا إِثْماً وَلَهُمْ عَذابٌ مُهِينٌ) (١٧٨) [آل عمران :
١٧٨]؟
وقد نهاهم جل
جلاله عنه ، فالإملاء منه