الصفحه ١٧٠ : لِيَكُونَ الرَّسُولُ شَهِيداً عَلَيْكُمْ وَتَكُونُوا شُهَداءَ عَلَى
النَّاسِ).
(٣) بقية الآيات : (وَإِذْ
الصفحه ١٧١ : عائشة : خرج رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
غداة وعليه مرط مرحل من شعر أسود ، فجاء الحسن بن علي فأدخله
الصفحه ١٧٢ : ،
والمعنى واحد. فيها أن رسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
، صلى تسعة أشهر ، وفي رواية ثمانية أشهر ، وفي رواية ستة
الصفحه ١٨٨ : .
(٢) أخرج المرشد
بالله في أماليه ١ / ١٥٦ عن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
: لا تعلموا أهل بيتي فهم أعلم
الصفحه ١٩٣ : عليهم. وحسبنا
الله ونعم الوكيل.
* * *
__________________
(١) التي هي :
الانتساب إلى رسول الله
الصفحه ١٩٧ : الوجوه ، ولا سبيل لهم إلى أكثر من ذلك ؛ لأن ما أمرهم به
رسول الله صلى الله عليه أحد هذه الثلاث الخصال
الصفحه ٢٠٨ :
قالوا : الإمامة سنة على مثل قياس الفريضة ، فإن جوزوا تبديل سنن الله وسنن رسوله صلىاللهعليهوآله ، مثل
الصفحه ٢١٤ : نتوكل وإليه نفوض أمورنا
مستسلمين له ، وحسبنا الله ونعم الوكيل ، وصلى الله على رسوله سيدنا محمد النبي
الصفحه ٢١٦ :
والشريطة فيمن لم
يشبه رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم باسمه في غير وقت دولتهم ، من كان من العترة
الصفحه ٢٢٨ :
وَابْنِ
السَّبِيلِ كَيْ لا يَكُونَ دُولَةً بَيْنَ الْأَغْنِياءِ مِنْكُمْ وَما آتاكُمُ
الرَّسُولُ
الصفحه ٢٢٩ : قَوْماً
يُؤْمِنُونَ بِاللهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ يُوادُّونَ مَنْ حَادَّ اللهَ
وَرَسُولَهُ وَلَوْ كانُوا
الصفحه ٢٣٦ : الَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ
بِاللهِ وَلا بِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَلا يُحَرِّمُونَ ما حَرَّمَ اللهُ وَرَسُولُهُ
الصفحه ٢٤٢ : خالِدُونَ) (١١) [المؤمنون :
١ ـ ١١]. ويقول سبحانه : (وَمَنْ يُطِعِ اللهَ
وَرَسُولَهُ وَيَخْشَ اللهَ
الصفحه ٢٤٣ : وَرَسُولَهُ أُولئِكَ سَيَرْحَمُهُمُ اللهُ إِنَّ اللهَ
عَزِيزٌ حَكِيمٌ) (٧١) [التوبة : ٧١]
، فجعل دار المؤمنين
الصفحه ٢٤٤ : وَسَعَةً وَمَنْ يَخْرُجْ
مِنْ بَيْتِهِ مُهاجِراً إِلَى اللهِ وَرَسُولِهِ ثُمَّ يُدْرِكْهُ الْمَوْتُ فَقَدْ