الصفحه ٢٤٩ : وثواؤه (١).
وقد قال الله
للمؤمنين جل ثناؤه : (إِنَّما وَلِيُّكُمُ
اللهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا
الصفحه ٥٢٦ :
وبلغنا أن أبا
جعفر بن علي بن الحسين كان يقول (والله ما صلى رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم في
الصفحه ٥٣٣ : الله سبحانه. وقول رسوله
، صلى الله عليه وعلى آله : (لا تنثروا القراءة نثر الدقل). (١) فنحن لا نأمره
الصفحه ٥٧٦ : ، والمشاهدة له فهو
أن يحضره كله ، ومن شهد بعضه فلم يحضر كله ، والشهر كما قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٥٩٥ : قَبْلِكَ مِنْ
رَسُولٍ وَلا نَبِيٍّ إِلَّا إِذا تَمَنَّى أَلْقَى الشَّيْطانُ فِي أُمْنِيَّتِهِ
فَيَنْسَخُ
الصفحه ٦١٣ : ـ وسألت : ما الذي ادعت فاطمة رضي الله عنها في فدك ، أن رسول اللهصلىاللهعليهوآلهوسلم وهبه لها في حياته
الصفحه ٦٣٤ : معسرا ، وليس بلازم له.
٢٤٤ ـ [وسئل : عن التوجه إلى بيت المقدس؟
فقال :] إنها كانت
صلاة رسول الله
الصفحه ٦٦٠ : ـ إن شاء الله ـ من كان ، ولا أحسبك إلا قد سمعت أن رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم قال : (اعطوا السائل
الصفحه ٧٧ : للنائم والكذب ، الذي كانت تكذبه على
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وتأتي به زوجها وتنقله إليه
الصفحه ١٠١ :
رسوله ونبيه ، أن الله سبحانه إنما أنزله على رسوله ، صلىاللهعليهوآله ، وأوحى تبارك وتعالى به إليه
الصفحه ١٥٣ :
ذات بينهم ، قالت : ما أظني إلا راجعة ، سمعت رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
يقول : كيف بإحداكن إذا
الصفحه ١٥٤ : كثير.
(٥) في (ب) : مع.
(٦) عن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
: أنه قال : أولكم ورودا علي الحوض
الصفحه ١٦٢ : قَضَى اللهُ وَرَسُولُهُ أَمْراً أَنْ يَكُونَ لَهُمُ
الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ وَمَنْ يَعْصِ اللهَ
الصفحه ١٦٥ : : ٩]. وإنما تكون الجمع جمعا ، إذا كانت هي
والإمام معا ، بل ربما تقدمها فكان أمامها ، كتقدم الرسول عليهالسلام
الصفحه ١٧٧ : هارون من موسى غير أنه لا نبي بعدي). (١) (وبعث رسول اللهصلىاللهعليهوآلهوسلم أبا بكر بعشر آيات من برا