الصفحه ٥٢٢ : وتعالى في إسماعيل رسوله ، صلى الله عليه وعلى جميع رسله : (وَكانَ يَأْمُرُ أَهْلَهُ بِالصَّلاةِ
الصفحه ٥٢٣ : بالايمان من المؤمنين : (وَأَقِيمُوا الصَّلاةَ وَآتُوا
الزَّكاةَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ لَعَلَّكُمْ
الصفحه ٥٢٥ : . كما أخبرنا عن
المعاصرين منهم.
(٥) في (ب) : متول.
(٦) ذكر الإمام
الهادي عليهالسلام
أن رسول الله
الصفحه ٥٢٨ : ورسول الله صلى الله عليهما فرشد ، لا يلام عليه ولا يذم فيه ممن فعله أحد.
وهذه الأوقات فإنما هي لمن صلى
الصفحه ٥٤١ : في شيء من قسمه وأجزائه : باسم الله وبالله
وعلى ملة رسول الله ، والحمد لله ولا حول ولا قوة إلا بالله
الصفحه ٥٤٣ : اطلب من القول بين الإخفات والجهر قبيلا ، فأمر الله سبحانه
رسوله صلى الله عليه في الصلاة ، بالواسط بين
الصفحه ٥٤٤ : في ذلك ومن دلائله ،
ما ذكر عن رسول الله صلى الله عليه وعلى آله ، من أنه قال : (ما بال رجال يرفعون
الصفحه ٥٤٨ : الثانية بعدها ، وكل طائفة من الطائفتين فقد قصرت صلاتها عن أن تتمها ،
إذ (١) لم تصل مع الرسول صلى الله عليه
الصفحه ٥٤٩ : نقص من ذلك كله أو زاد ، لزم
فيه كله أن يعاد.
والقنوت فما روي
عن رسول الله صلى الله عليه وعلى آله أنه
الصفحه ٥٥٤ : (٣) دخل مسجد رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ليصلي فيه ، فذكر أنه على غير وضوء ، فأتي بتور فيه ماء
وطست
الصفحه ٥٧٠ : كان يعلّم
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ما علمه من القرآن خمس آيات ، خمس آيات (٢) ، لما أراد الله
الصفحه ٥٩٨ :
صلت ، فهذا عندنا
أحسن ما سقط إلينا في صلاة الخوف.
وكذلك صلى رسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٦٠٠ : محمدا عبده ورسوله ، والصلاة على
النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم.
١٣١ ـ [وسألت : عن آمين]؟
وقد سمعنا في
الصفحه ٦٠٩ : ، أن يقولوا (هذا إِلهُكُمْ
وَإِلهُ مُوسى) [طه : ٨٨] ، وبما
ألقى من القبضة التي أخذها من أثر الرسول
الصفحه ٦١٢ :
تُرْجَعُونَ فِيهِ إِلَى اللهِ) [البقرة : ٢٨١] آخر آية (٣).
١٧٤ ـ وسألت : عن معنى قول رسول الله