وقاعدتها ويضعون عليها غطاء من جلد تخس ويجعلونها على العتلة» ، ١٠ ، ٦ «وإذا ضربتم هتافا ثالثة ترتحل المحلات النازلة الى الغرب ، وإذا ضربتم هتافا رابعة ترتحل المحلات النازلة الى الشمال» ، ١٤ ، ١٢ «وبيت أبيك» ، و ٤٥ «فرجعوا الى المحلة».
وفي سفر التثنية ٤ ، ٢ «اليوم» ٢٠ ، ١٧ «والجرجاشي».
وفي سفر يشوع ٢٤ ، ١٢ «اثني عشر ملكا للاموريين».
وفي سفر القضاة ١٦ ، ١٣ «أضعف وأصير كواحد من الناس» ١٩ ، ١٨ «لأنها كانت ميتة» ٢١ ، ١١ «واستبقوا العذارى ففعلوا هكذا».
وفي صموئيل الأول ١ ، ٥ «لأنه ليس لها ولد» ، و ١٨ «مع رجلها وشربت» ، ١٤ ، ٢٣ «وكل الشعب كان مع شاول نحو عشرة آلاف رجل وانتشر الحرب في كل مدينة من جبل افرايم» ١٩ ، ٢٢ فاشتعل غضب شاول. وفي صموئيل الثاني ١٣ ، ٢١ «ولم يحزن روح آمنون ابنه لأنه احبه لأنه بكره» و ٢٧ «وصنع ابشالوم وليمة كوليمة الملك» ١٤ ، ٢٧ «وصارت امرأة لرحبعام ابن سليمان فولدت له آبيا» و ٣٠ «وجاء عبيد يواب إليه وثيابهم ممزقة وقالوا قد أحرق عبيد ابشالوم الحقلة بالنار».
وفي الملوك الاول ١٨ ، ١٢ «وأنبياء السواري أربعمائة» و ٣٠ «كلم ايليا التشتي أنبياء البعل قائلا حيدوا الآن وأنا اقرب محرقتي فحادوا وذهبوا» ٢٢ ، ٣٥ «من الصباح الى المساء».
وفي الملوك الثاني ١ ، ٢ «وذهبوا لكي يسألوا منه» و ٩ «رئيس الخمسين» ٩ ، ٢٨ «وجاءوا به» ١٠ ، ١٥ «فقال يا هو إن كان فهات يدك».
وفي سفر «أيوب» ١ ، ٢١ كما حسن عند الرب هكذا فليكن ٢ ، ٩ «بعد زمان طويل».
وفي المزامير ١٤ ، ٤ «حناجرهم قبور مفتحة مكروا بألسنتهم سم الأفاعي في شفاههم وهؤلاء افواههم مملوءة لعنة ومرارة وأرجلهم الى سفك