الصفحه ٢١٣ : القيامة وثوابه وعقابه فلا تجد فيها من ذلك
اثرا مما يذكره العهد الجديد والقرآن الكريم ، وأبدلته بالوعد
الصفحه ٢١٦ : القرآن الكريم من تعدد الينابيع ، وإن لم ينص العهد القديم على عددها كعادته
في إهمال ذكر المهمات واطنابه
الصفحه ٢١٧ : .
قلت أولا : لم يقل القرآن الكريم ان العجل كان يخور هو بخوار حيواني
غير منبعث عن وضع صناعي أو روح
الصفحه ٢٣٠ : جدعون «قض ٧
، ٤ ـ ٧» ، فخيل للمتكلف وهمه ان يعترض على القرآن الكريم «يه ٢ ج ص ٢٩» بأنه نسب
قصة جدعون الى
الصفحه ٢٥٦ : ، ولكن المتكلف اشتهى أن يزيد في حجم كتابه بشيء من
تاريخ اليونان وابيمنيدس فادعى على القرآن الكريم بأن
الصفحه ٢٦٩ : القرآن الكريم فيه على انه
رزق يبعثه الله الى مريم الصديقة البرة برحمته وقدرته ، كما يقول العهد القديم ان
الصفحه ٢٧٨ : ، وتقيم الحجة وتقطع المعاذير ، لو صحت الأحلام.
فنقول : ان القرآن
الكريم ذكر بوحيه من حقيقة المائدة ما
الصفحه ٢٧٩ : الكاتبون من كبار
المسيحيين وخصوصا إذا ذكره القرآن الكريم.
وليت شعري لما ذا
صار نقل المسيحيين لواقعة أصحاب
الصفحه ٢٩٤ : التي هي أساس تعليم العهدين لم تذكر جهنم أصلا ، على ان اعتراضك على
القرآن الكريم بغفلة كتبك المعروف
الصفحه ٣٠٩ :
خلق السموات والأرض وما فيها
وقد قدمنا في هذا
الجزء في آيات خلقها من القرآن الكريم ما تعرف به
الصفحه ٣٣٣ : وتقول ان الله الحكيم الذي شرع في القرآن الكريم
صلاة الخوف والتحذر من العدو لا يناسب حكمته أن يأمر بني
الصفحه ٣٤٩ : ندب القرآن الكريم الى التصدق بالقصاص وفضيلة العفو
الذي هو أقرب للتقوى.
الصفحه ٣٥٠ : عليها القرآن الكريم
جاهلية العرب ، وحاشا للشريعة الإلهية أن تتركهن صفرات اليد متعوسات الحظ بعد ما
مات
الصفحه ٣٥٢ : احتاط
القرآن الكريم على هذه المكارم من جميع وجوهها حتى جعل العتق بابا من العبادات
والقربات ، ونحوا من
الصفحه ٣٥٧ :
الفهرس
المقدمة
الثالثة العشرة : في دفع الاعتراضات على قدس القرآن الكريم ،
وفيها
فصول