الصفحه ١٩ : ذكروه لاطراد
قواعدهم التي لفقوها لأجل الوصول الى عربية القرآن الكريم ومقاصده ، فصار يعترض به
على القرآن
الصفحه ٣٦ : المتعرب أن يكون القرآن الكريم في التطويل
المضجر والتكرار الفارغ ، كالتوراة الرائجة في صنعة المسكن وثياب
الصفحه ٣٨ : يَسْئَلُ أَيَّانَ يَوْمُ الْقِيامَةِ) أم يريد أن لا يجري القرآن على خصائص اللغة العربية
ومحاسنها.
وقال
الصفحه ٤٥ : المراد منه كما ذكرنا.
وبما ذكرناه تعرف
شطط المتعرب في كلامه «ذ ص ٧٦ و ٧٧» وأما اعتراضه على القرآن
الصفحه ٤٨ :
القرآن لم يرد منه إلا الاثبات ، ومع العلم بأن حال رسول الله ومقاله ومقال القرآن
في هذا المقام وغيره يناضل
الصفحه ٥٤ :
«فان قيل» ان
القرآن قد كرر في سورة القمر قوله تعالى : (وَلَقَدْ يَسَّرْنَا
الْقُرْآنَ لِلذِّكْرِ
الصفحه ٥٥ : هذا المقدار من العهدين كفاية وإن كان فيه أكثر من
ذلك.
وانك إذا نظرت الى
مكررات القرآن في مواردها
الصفحه ٦٠ :
الفصل الثاني
في أوهام الاعتراضات على القرآن الكريم
من حيث وضع الارض
قال الله جل شأنه
في سورة
الصفحه ٦٨ : مِثْلَهُنَ).
فتشبث المتكلف
بالهيئة الجديدة لجرأته بالاعتراض على القرآن الكريم في هذا المقام «فانظر يه
الصفحه ٧٠ : المقدمات التي استندوا إليها في كل من الهيئتين ، ومع هذا كله فالقرآن
الكريم لم يصرح بخلافهما لئلا يجترئ
الصفحه ٧٣ :
الفصل الرابع
في دفع اوهام الاعتراض على قصص القرآن
الكريم وتاريخه
«صدر ، وتمهيد»
اعلم أن
الصفحه ١٢٤ : الصانع ملائكته رياحا ، وخدامه نارا ملتهبة او لهيب نار «مز
١٠٤ ، ٤ وعب ١ ، ٧».
فالقرآن الكريم
ميز الجان
الصفحه ١٣٠ : ٦» فأين تكون من كتابهم عصمة الملائكة ، وان عبارة القرآن لا تفيد ان
الملائكة اقترفوا أربعة معاص ، ولا قال
الصفحه ١٣٣ : بعلم موهوب لهم من الله جل شأنه.
وقال المتكلف «يه
٢ ج ص ١٢» ان القرآن نسب الى المولى تعجيز الملائكة
الصفحه ١٣٦ : أكلت من الشجرة التي أوصيتك أن لا تأكل منها.
ولعل المتكلف أنكر
على مضمون القرآن دلالته على ان الله